رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

جهود تطوير وزارة العدل وميكنة منظومة التقاضي وتيسير الإجراءات تزامنا مع الاحتفال بيوم القضاء بحضور السيسي

الرئيس عبد الفتاح
الرئيس عبد الفتاح السيسي

يحضر الرئيس عبد الفتاح السيسي  صباح اليوم احتفالية يوم القضاء المصري.

وتشهد الدولة المصرية اليوم الاحتفال بيوم القضاء المصري والذي يعد الأول من نوعه عقب تحديد هذا التاريخ للاحتفاء بالقضاء بصورة سنوية منتظمة، بما يتزامن مع بداية العام القضائي، وكذا انطلاق عمل المرأة بالنيابة العامة ومجلس الدولة، حيث سيشهد هذا الاحتفال تكريم المتميزين من شباب القضاة من مختلف الجهات والهيئات القضائية.

وتنظم وزارة العدل بإشراف المستشار عمر مروان وزير العدل الاحتفالية كبرى اليوم السبت بمناسبة العيد الأول لقضاة مصر وذلك بعد تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي بتحديد يوم للقضاء المصرى يكون فى الأول من أكتوبر من كل عام.

وأصدرت الهيئةُ القوميةُ للبريد، طابعَا بريديا تذكاريًّا بمناسبة الاحتفال بيوم القضاء المصري الذي يقام في الأول من أكتوبر من كل عام؛ وذلك بهدف المشاركة في الاحتفال بيوم القضاء المصري.

ومن جانبه قال الدكتور شريف فاروق رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للبريد: إن القضاء المصري نموذج يُحتذى به في تحقيق العدالة وتقديم الخدمات القضائية والقانونية للمواطنين، ويحتل مكانة رفيعة في وجدان المصريين، مشيرًا إلى أن تحقيق العدالة هي الغاية الإنسانية الأسمى التى تفوق وتسبق أيَّ إنجاز أو تقدم آخر فى المجتمع؛ لذا بادرت الهيئة القومية للبريد بإصدار طابع بريد تذكاري بمناسبة الاحتفال بيوم القضاء المصري لتوثيق هذا الحدث الهام.

وأضاف "فاروق"أن الطوابع التذكارية توثق تاريخ الأمم على مر العصور؛ لذلك يحرص البريد المصري دائمًا على إصدار الطوابع التذكارية في الأحداث والمناسبات الهامة لتخليد تلك الأحداث المهمة في تاريخ الوطن.

جدير بالذكر أن مقاس الطابع (5سم في 6 سم) مؤمن ضد التزييف متعدد الألوان أوفست وقيمته ٥ جنيهات ومزود بتقنية ال QR Code بهدف خلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتني هذه الطوابع تمكنهم من اكتساب المعرفة اللازمة حول هذه المناسبة بطريقة مبتكرة وجذابة

وترصد فيتو جهود الرئيس السيسي تطوير وزارة العدل وميكنة منظومة التقاضي وتيسير الإجراءات على المواطنين كالتالي:

اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا مع المستشار عمر مروان وزير العدل.

وقال السفير بسام راضي  المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول متابعة تنفيذ القرارات الصادرة عن الاجتماع الأخير للمجلس الأعلى للهيئات القضائية، فضلًا عن جهود تطوير وزارة العدل وميكنة منظومة التقاضي على مستوى الجمهورية.

 

ووجه الرئيس بتركيز جهود تطوير وميكنة منظومة التقاضي، بما في ذلك التطوير التقني لمقار وأبنية المحاكم على مستوى الجمهورية، وتعزيز استخدام أحدث الوسائل والتقنيات التكنولوجية في منظومة عمل المحاكم، وذلك من أجل الإسراع في إجراءات التقاضي والتسهيل على المواطنين وتحقيق أعلى درجات العدالة.

 

واستعرض وزير العدل في هذا الإطار أبرز ما تم بشأن تنفيذ القرارات الصادرة عن اجتماع المجلس الأعلى للهيئات القضائية في شهر يونيو الماضي، خاصةً ما يتعلق ببدء عمل المرأة في مجلس الدولة والنيابة العامة، مشيرًا في هذا الصدد إلى ما تم بخصوص نقل ١١ قاضية للعمل في النيابة العامة اعتبارًا من بداية العام القضائي الجديد الشهر القادم، فضلًا عما انتهى إليه المجلس الخاص للشئون الإدارية بمجلس الدولة من تعيين عدد كبير من عضوات هيئة النيابة الإدارية وهيئة قضايا الدولة أيضًا اعتبارًا من بداية العام القضائي الجديد بمجلس الدولة.

 

كما عرض وزير العدل الاستعدادات الجارية للاحتفال بيوم القضاء المصري مطلع شهر أكتوبر المقبل، والذي يعد الأول من نوعه عقب تحديد هذا التاريخ للاحتفاء بالقضاء بصورة سنوية منتظمة، بما يتزامن مع بداية العام القضائي، وكذا انطلاق عمل المرأة بالنيابة العامة ومجلس الدولة، حيث سيشهد هذا الاحتفال تكريم المتميزين من شباب القضاة من مختلف الجهات والهيئات القضائية.

 

وفيما يتعلق بتطوير وزارة العدل، عرض وزير العدل ما تم بشأن تعيين ٦ مساعدين جدد في الوزارة لتطوير أداء القطاعات المتخصصة المختلفة، وهي قطاعات المحاكم، والإدارات القانونية، والإعلام ومجلسي النواب والشيوخ، والرعاية الصحية والاجتماعية، والتخطيط والتنمية الإدارية، والشهر العقاري والتوثيق.


- وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بتعزيز استخدام أحدث الوسائل والتقنيات الإلكترونية والتكنولوجية في منظومة عمل المحاكم وإجراءات التقاضي.

 

- متابعة رئاسية لجهود تطوير منظومة التقاضي على مستوي الجمهورية وأبرز محاور تطوير منظومة التقاضي، سواء من حيث رفع كفاءة مقار وأبنية المحاكم الحالية في جميع المحافظات

 

-  الاطلاع على تجربة إنشاء محكمة شمال دمنهور الابتدائية بنظام المباني سابقة التجهيز، أو من ناحية تطوير الجانب التقني، حيث وجه الرئيس في هذا الصدد بتعزيز استخدام أحدث الوسائل والتقنيات الإليكترونية والتكنولوجية في منظومة عمل المحاكم وإجراءات التقاضي.

 

- متابعة لمستجدات تطوير ربط المحاكم بالمنشآت الشرطية فيما يتعلق بالنظر في تجديد الحبس الاحتياطي عن بعد، حيث وجه الرئيس  في تعزيز تطبيق الربط الاليكتروني للمحاكم على مختلف المحافظات خلال الفترة المقبلة لما حققه من نتائج إيجابية، وبما يتواكب كذلك مع جهود تطوير مقار المحاكم على مستوى الجمهورية.

 

- افتتح الرئيس السيسي مُجمع الوثائق المؤمَّنة والذكية، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وعدد من كبار الوزراء وكبار رجال الدولة.

 

- يتابع الرئيس السيسي عملية تطوير عمل منظومة الشهر العقاري، وجهود الحكومة في هذا الصدد.

 

- اطلع الرئيس على جهود تيسير الإجراءات على المواطنين فيما يتعلق بتسجيل الأملاك، موجهًا في هذا الإطار بتأجيل تطبيق القانون رقم ١٨٦ لسنة ٢٠٢٠ الخاص بتعديل قانون الشهر العقاري وذلك لفترة انتقالية لا تقل عن عامين بهدف إتاحة الفرصة والوقت لإجراء حوار مجتمعي، مع قيام الحكومة بإعداد مشروع قانون يحقق ذلك التأجيل.

 

-  وجه الرئيس، بأن يتم خلال تلك الفترة الانتقالية تحصيل قيمة ثابتة مقطوعة مخفضة وواضحة عند تسجيل الأملاك، حسب مساحة ونوع الملكية، وذلك بدلًا من الضريبة المفروضة في هذا الصدد على التصرفات العقارية.

 

- تابع الرئيس تفاصيل منظومة حصر وتنمية الثروة العقارية، وجهود الحكومة في هذا الصدد من خلال حوكمة إصدار تراخيص البناء، إلى جانب إزالة التعديات على أملاك الدولة، وكذا إتاحة التصالح على العقارات المخالفة بضوابط، وتوفير مساكن لقاطني العشوائيات في عقارات مرخصة، حيث تهدف تلك المنظومة إلى تأمين ملكية المواطنين للثروة العقارية وتعظيم الاستفادة منها، فضلًا عن ضبط وتأمين السوق العقاري، وكذلك القضاء على البناء غير المرخص والعشوائيات.

 

- تطوير ربط المحاكم بالمنشآت الشرطية فيما يتعلق بالنظر في تجديد الحبس الاحتياطي عن بعد، حيث وجه الرئيس بالتوسع في هذا التطبيق وتعميمه على مختلف المحافظات خلال الفترة المقبلة لما حققه من نتائج إيجابية، والتي تتواكب أيضًا مع جهود تطوير مقار المحاكم على مستوى الدولة.

 

-  وجه الرئيس بدراسة إنشاء مدينة للعدالة بالعاصمة الإدارية الجديدة، لتضم مجمعًا مركزيًا للمحاكم ومركز دراسات وغيرها من المنشآت الخدمية المختلفة ذات الصلة، مع توفير الوحدات السكنية المتنوعة لموظفي الجهاز الإداري والحكومي للدولة في العاصمة الإدارية، بما فيهم أعضاء الجهات والهيئات القضائية والعاملين بوزارة العدل، وذلك عن طريق البدء في فتح باب الحجز لهم.

 

- أكد الرئيس السيسي حرص الدولة على تطوير المنظومة القضائية للتخفيف على المواطنين، خاصةً فيما يتعلق بالإسراع في الميكنة والتحديث والتحول الرقمي كنهج استراتيجي للدولة، فضلًا عن تأهيل الكوادر البشرية ودعم وصقل شباب القضاة على أرقى المستويات ليكونوا قاطرة التطوير المنشود.

 

- تطوير المنظومة القضائية وفرض وإنفاذ القانون وميكنة عملية التقاضى  تشمل جهود تطوير المنظومة القضائية تعظيم الجانب الخاص بالتدريب ورفع القدرات الذاتية للسادة أعضاء الجهات والهيئات القضائية.

 

- تتابع وزارة العدل تنفيذ مشروع منظومة فرض وإنفاذ القانون من خلال ميكنة المحاكم على مستوى الجمهورية، وربطها إلكترونيًا بعدد من الوزارات والجهات المعنية ذات الصلة، لتحقيق العدالة الناجزة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، تنفيذا لتعليمات الرئيس عبد الفتاح السيسي.

 

- تقوم المنظومة على التعاون بين المحاكم والنيابات وأقسام ونقاط الشرطة والجهات المساعدة لتبادل البيانات والمعلومات المطلوبة بشكل مؤمن عبر إعداد نظام إلكترونى يسمح بتداول الدعوى الجنائية بعد قيد المحضر بقسم الشرطة مرورًا بالنيابة العامة، ثم إلى محكمة الجنح ومحكمة الجنح المستأنفة على نحو يمكن من رصد الأحكام الجنائية الصادرة من المحاكم وييسر تنفيذها من قبل جهات الضبط.

 

- تهدف المنظومة القضائية، إلى إنشاء القاعدة القومية للأحكام الجنائية، ومشروع تطوير النيابات، ومشروع تطوير المحاكم (جنائى، مدنى)، ومشروع تطوير الجهات المساعدة (مصلحة الطب الشرعى، مصلحة الخبراء).

 

-  الارتقاء ببيئة العمل الإداري لتيسير إجراءات العمل القضائي، بالإضافة إلى التطوير التقني والتكنولوجي لمكاتب الشهر العقاري فضلا عن تطوير العمل في الهيئات القضائية والإجراءات الاحترازية المتخذة للوقاية من فيروس كورونا في مختلف المرافق القضائية التي يتعامل معها المواطنون بكثافة على مستوى الجمهورية.

 

-  الارتقاء ببيئة العمل الإداري المساعد لإجراءات العمل القضائي، وكذا تعظيم الجانب الخاص برفع القدرات ودعم الكوادر البشرية، بالإضافة إلى خطوات ميكنة العمل بالمحاكم بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

 

- الاصدارات الجديدة المؤمنة لوثائق وزارة العدل، كوثائق الشهر العقاري، والتي تصدر من خلال مركز إصدار الوثائق المؤمنة للدولة، وهو الأمر الذي سيساهم في تطوير خدمات الوزارة وصون حقوق المواطنين وتأمينها، حيث ستحافظ تلك الوثائق المؤمنة على أمن المعلومات ضد أعمال التزوير.

 

- سرعة إنجاز المحررات وإجراءات التوثيق، وذلك بالتكامل مع عملية الرقمنة الشاملة بالدولة، ومن خلال الاستعانة بالخبرات المتراكمة لدى الكوادر المتخصصة بوزارة العدل.

 

- تم افتتاح محكمة شبين القناطر بالقليوبية، مؤخرا وذلك ضمن خطة الوزارة لتطوير منظومة العدالة في مصر، وافتتاح محاكم جديدة تعمل بنظام إلكتروني لمواكبة العصر والتحول الرقمى الذى تسعى له الدولة المصرية من أجل تحقيق العدالة الناجزة.

 

- تعمل وزارة العدل الانتهاء من خطة تطوير المنظومة القضائية، تنفيذا لتكليف الرئيس السيسى، ووضع خطة لميكنة عملية التقاضي والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة، لتلافى سلبيات التعامل الورقى فى القضايا من خلال النظام التقليدي.

 

-  عملت وزارة العدل خلال السنوات الماضية بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، على وضع خطة بهدف ميكنة المحاكم وقواعد البيانات الخاصة بمنظومة القضاء بمصر، للتيسير على القضاة فى الحصول على البيانات المطلوبة، وبشكل لحظى حول آليات سير ميزان العدالة، وتعتمد بجانب المستندات والأدلة على الرقمنة، وعلى رأسها مصلحة الطب الشرعى الرقمى وهيئات النيابة العامة ومجلس الدولة والنيابة الإدارية ومكتب النائب العام.

 

-  يستهدف التطوير تكوين منظومة رقمية مميكنة من خلال 3 مشروعات كبيرة، الأول مشروع أرشفة ورقمنة جميع المستندات بالمحاكم، وتطوير منظومة العمل القضائى والإدارى بوزارة العدل، بالإضافة إلى تطوير وميكنة مصلحة الشهر العقارى والطب الشرعى، وإنشاء قواعد بيانات لأعضاء الإدارات القانونية بالهيئات العامة.

 

-  تم الاتفاق بين وزارة العدل ووزارة الاتصالات على توظيف حلول تكنولوجيا المعلومات فى تقديم خدمة التقاضى عن بعد، لما لها من أثر فى تحقيق العدالة الناجزة والحفاظ على صحة المواطنين والموظفين وسلامتهم، وفى الحدود التى تسمح بها البنية التشريعية والتكنولوجية الحالية.

 

-  إطلاق منظومة التقاضى عن بعد، حيث تتيح للمتاقضين إمكانية إقامة الدعاوى المدنية وسداد الرسوم وتحديد الجلسات والإخطار بمواعيدها، دون التوجه للمحكمة، ولكن تظل عملية التقاضى تتم بحضور الأطراف أمام القاضى فى هذه المرحلة.

 

 - مشروع فرض وإنفاذ القانون  يستهدف توفير بيئة تتكامل فيها جهود المؤسسات المعنية المختلفة من خلال بناء نظام قضائي مميكن وموحد.

 

-  يجمع أكبر عدد من الأطراف المسئولة عن تحقيق العدالة كوزارة الداخلية والنيابة العامة، والمحاكم باختلاف درجاتها.


-  سيعمل على تقديم جميع خدمات المتقاضين في أسرع وقت وبأقل جهد.

 

-  المرحلة الأولى تختص بوزارة العدل وذلك بتفعيل النظام القضائي الموحد في ٤٧ محكمة تشمل ٥ محاكم استئناف في محافظات الإسماعيلية وبورسعيد والسويس ومرسى مطروح، ومحكمتي الإسكندرية والإسماعيلية الاقتصاديتين، و٧ محاكم ابتدائية أبرزها محكمة القاهرة الجديدة الابتدائية، بالإضافة إلى ٣٣ مأمورية ابتدائية ومحاكم جزئية بالقاهرة ومحافظات الوجه البحري وغرب الجمهورية كما تبلغ تكلفة المشروع ٢٦٢ مليون جنيه.

 

-  إنشاء محاكم جديدة ورفع كفاءة مقار وأبنية المحاكم الحالية في جميع المحافظات.

 

-  دعم قدرات الكوادر البشرية وتعزيز الكفاءة الفنية لأعضاء المنظومة القضائية.

 

-  هناك عملية تحديث مستمرة في الشهر العقاري.

 

-  وزارة الاتصالات تعمل على تطوير الخدمات لتكون إلكترونية.

 

-  كما تم فتح مقرات جديدة للتوثيق الحديث.

 

-  هناك طفرة في عدد مكاتب التوثيق بالشهر العقاري خلال سبتمبر  كما تم التعاقد مع شركات وعمال للقيام بمهمة الحفاظ على المظهر الاحضاري للمحاكم بعد تطويرها.

 

- تم تزويد أغلبية مقارات المحاكم المزدحمة بكاميرات لتسهيل الإجراءات للمتقاضين كما سيتم إلغاء العمل اليدوي ليكون بالحاسب الآلي.

 

-  قامت وزارة العدل بالعمل على التطوير التكنولوجى للآليات القضائية وتهيئة بيئة عمل لائقة ومتطورة للتقاضى وتأمين ورقمنة الوثائق، وأنه تم العمل والتعاون مع مجمع الإصدارات المؤمنة والذكية وتنفيذها بالفعل والبعض الآخر جار تنفيذه.

 

- رقمنة وتطوير الوثائق الذكية يعمل على تحقيق عدة أهداف للدولة، منها تيسير وحوكمة إجراءات الحصول على الخدمة وحماية الوثائق من التزوير، وهو ما يضفى عليها ثقة كبيرة من المواطنين، وإنشاء قاعدة بينانت تخدم الهيئات التشريعية والقضائية والاستغناء عن أماكن لحفظ الورقى.

 

- وزارة العدل تدرس مشروع تسجيل جلسات المحاكم اليكترونيا، وربطها بقواعد البيانات القضائية، حيث أن هذا المشروع سيجعل مصر من الدول الرائدة فى هذا الشأن، وجارى تنفيذ تلك المشروعات مع مجمع عملاق غير مسبوق على قدر كبير من العلم والوعى والتعاون.


نتائج اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي برؤساء الهيئات القضائية مؤخرا شهد عددا من القرارات التاريخية وجاءت كالتالي:


- بدء عمل العنصر النسائي في مجلس الدولة والنيابة العامة اعتبارًا من ٢٠٢١/١٠/١.

 

- اعتبار يوم الأول من أكتوبر من كل عام يومًا للقضاء المصري.

 

- توحيد المستحقات المالية بين الدرجات المناظرة في الجهات والهيئات القضائية الأربع (القضاء – مجلس الدولة –النيابة الإدارية – قضايا الدولة).


- عدم تكرار أسماء المقبولين للتعيين في الجهات والهيئات القضائية اعتبارًا من خريجي دفعة عام 2018 بالنسبة لمجلس الدولة والنيابة العامة، ومن خريجي دفعة 2013 بالنسبة لهيئة النيابة الإدارية وهيئة قضايا الدولة.

 

- إمداد هيئة قضايا الدولة بأسباب عدم قبول طالب التعيين في الوظائف القضائية لتقديمها إلى جهة القضاء في الدعاوى المنظورة.

 

- عدم تكرار ندب العضو القضائي الواحد في أكثر من جهة – عدا وزارة العدل – مع وضع سقف زمني لمدة الندب.

 

- الموافقة على إنشاء مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية، وعلى كل جهة وهيئة قضائية موافاة وزارة العدل بطلباتها.


- وتسهم هذه القرارات في تحقيق المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة في تولى الوظائف القضائية في جميع الجهات والهيئات القضائية، كما تحقق أيضًا المساواة في الدخل بين النظراء في كل جهة وهيئة قضائية تلقائيًا، بحيث لا تكون هناك حاجة لرفع الدعاوى للوصول إلى هذه المساواة.


- وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي الشكر للقضاة وموظفي إدارة تنفيذ الأحكام في محكمة جنوب القاهرة لجهودهم في ضبط إحدى القضايا الكبرى التي مازالت محل تحقيقات، وسيعلن عن تفاصيلها كاملة عقب انتهاء إجراءات التحقيق منها.

 

- حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي على عقد اجتماعات دورية، بمختلف الهيئات القضائية، للتعرف عن قرب على المشكلات التي تواجههم في العمل، والتي تحول دون تحقيق العدالة الناجزة

 

- حرص الرئيس على الاحتفال بعيد القضاة في محكمة النقض بدار القضاء العالي، في 10 يناير لعام 2015 للتأكيد على أهمية الدور الذي يقومون به تجاه بلادهم، في طريق تحقيق التنمية.

 

- الحرص على تعزيز جهود استحداث تشريعات للتيسير على المواطنين، من خلال الإسراع في الميكنة والتحول الرقمى، وتحديث البنية التشريعية، ورفع كفاءة قاعات المحاكم وزيادة عدد مكاتب الشهر العقاري.

 

- افتتح الرئيس في مايو ٢٠١٦ مبنى النيابة العامة الجديد بمدينة الرحاب مؤكدا على دعمه الكامل لاستقلال السلطة القضائية، وتوفير كافة السبل لتسهيل أعمال أعضاء النيابة العامة، وكافة الهيئات لتحقيق العدالة الناجزة.
.


- حرص الرئيس السيسي، على إطلاق اسم النائب العام الشهيد هشام بركات على كوبرى شارع الطيران الذي يصل بين منطقة عباس العقاد في مدينة نصر حتى النزهة الجديدة، تكريمًا له وتقديرًا لجهوده خلال فتره عمله، عقب استشهاده صائمًا وقت أن كان متوجهًا لعمله.

 

- كما شارك الرئيس في تشييع جثمان النائب العام الشهيد، حرصًا منه على تقديم الدعم المعنوي للقضاة في أداء رسالتهم دون خوف أو تردد.

 

صدق الرئيس على قوانين مهمة، بعد عرضها على البرلمان، وإجراء التعديلات عليها وأهمها كالتالي:


القانون رقم 15 لسنة 2020، الخاص بتعديل بعض أحكام قانون مكافحة الإرهاب رقم 94 لسنة 2015.


قانون رقم 175 لسنة 2018 بشأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات.


قانون رقم 25 لسنة 2018 بإنشاء المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف.


قانون رقم 22 لسنة 2018 والمتعلق بتنظيم بإجراءات الحصر والتحفظ والإدارة والتصرف في أموال الارهابيين والجماعات الإرهابية.

Advertisements
الجريدة الرسمية