رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

بصورة من الطفولة.. وائل عبد العزيز لشقيقته: ارجعي.. وحشتينا

ياسمين عبد العزيز
ياسمين عبد العزيز

استرجع الفنان وائل عبد العزيز، ذكريات الطفولة لشقيقته الفنانة ياسمين عبد العزيز، والذى حرص على طمأنة جمهورها على حالتها الصحية بعد تعرضها لأزمة صحية طارئة سافرت بعدها إلى الخارج لاستكمال العلاج.

 

ونشر وائل عبد العزيز، صورة من دولاب ذكرياتها من مرحلة الطفولة على صفحته الشخصية بموقع "فيس بوك"، متمنيا عودتها سريعًا الى حياتها الطبيعية وتعافيها من أزمتها الصحية، وعلق عليها قائلًا: "يلا ارجعي وحشتينا".

 

من ناحية أخرى، كان الفنان وائل عبد العزيز  رد على الإعلامية ياسمين الخطيب بعدما هاجمته في أحد تدويناتها عبر موقع التواصل الاجتماعي “ فيس بوك”، حيث قالت: "شقيق نجمة شهيرة ظايط في موضوع مرضها وكل يوم يقول تصريحات هبل".

ورد وائل على ما قالته ياسمين الخطيب حيث نشر تدوينة عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قال فيها: “ياسمين مين وخطيب مين أنا أول مرة أسمع عنها، وكل اللي أعرفه بتلبس فساتين حمرا وكده، لكن بتعمل إيه والله العظيم ولا أعرف.. بس معذورة عشان ٩٩ % من أخبار السوشيال مفبركة ومش كلام مننا وبعدين اقعدي في حتة ناشفة مش ناقصاكي هي، الله يكرمك الواحد فيه اللي مكفيه، هو كل من هب ودب ولا إيه؟! ”

على الجانب الأخر، كان أحمد العوضي، كتب بوست عبر حسابه الشخصى بموقع فيس بوك، يتوعد من خلاله المتسبب في تدهور الحالة الصحية للنجمة ياسمين عبد العزيز، ودخولها في مضاعفات أدت إلى مكوثها لعدة أيام داخل الرعاية المركزة في أحد المستشفيات.

وقال العوضي: "ما حدث من تسيب وإهمال وتخاذل وتراخي في حالة ياسمين سوف اتحدث عنه لاحقا عقب التعافي التام لياسمين وتعدي الأزمة الصحية على خير إن شاء الله.. والقانون المصري سيحكم بيني وبين المتسبب فيما حدث، لا تظن صمتي نسيان بل لكل حدث حديث".

وغادرت ياسمين عبد العزيز مطار القاهرة الدولي متوجهة بطائرة إسعاف مجهزة إلى جنيف، لاستكمال علاجها بأحد المستشفيات السويسرية من تداعيات العملية الجراحية التي أجرتها يوليو الماضي.

ويوم 11 يوليو الماضي دخلت ياسمين عبد العزيز المستشفى لإجراء عملية "تكيس المبايض"، خصوصا أنها كانت تعاني من وجود أكياس دهنية على المبيضين لكن تسببت في مشاكل صحية لها مثل زيادة عدد ضربات النبض ونقص الأكسجين في الدم.

Advertisements
الجريدة الرسمية