اتفاق شامل بين قادة الصومال السياسيين يقضي بإجراء انتخابات خلال 60 يوما
وقع قادة الصومال السياسيين، مساء اليوم الخميس، اتفاقا نهائيا شاملا حول أزمة الانتخابات، يقضي بإجرائها خلال 60 يوما.
جاء ذلك خلال اجتماع تشاوري موسع عقد في العاصمة الصومالية مقديشو.
وشارك في الحفل الختامي الرئيس المنتهية ولايته محمد عبدالله فرماجو، رئيس الوزاء محمد حسين ربلى، رؤساء الولايات، اتحاد مرشحي الرئاسة وممثلون من منظمات العمل الأهلي وبعض سفراء دول العالم في الصومال.
خطابات حفل التوقيع
ووجه رؤساء الولايات الإقليمية الخمس في الصومال (هيرشبيلى، جنوب غرب الصومال، بونتلاند، جوبلاند وجلمدج) خطابات في حفل التوقيع.
وأصدر المؤتمر التشاوري الذي استمر طيلة الأسبوع الماضي بقيادة روبلى دون مشاركة فرماجو في مقديشو، بيانا ختاميا.
البنود الرئيسية
وفق البيان الختامي الذي يتكون من 5 بندا رئيسا، توصل قادة الصومال إلى خارطة طريق شاملة أدت إلى حل القضايا العالقة مثل قضية الجدل القائم حول لجان الانتخابات، قضية لجنة الانتخابات التي تدير المقاعد النيابية من أرض الصومال، قضية انتخابات إقليم غدو المتنازع عليه بين فرماجو ورئيس ولاية جوبلاند أحمد مدوبي، أمن الانتخابات وتحقيق حصة المرأة في البرلمان التي تصل 30% .
ختام الاجتماع التشاوري
ووفق الاتفاق، سيتم مراجعة أعضاء لجان الانتخابات المثيرة للجدل وتغيير الأعضاء غير المستقلة وغير المحايدة خلال ثلاثة أيام بعد تأكد ذلك.
وفيما يتعلق بلجنة انتخابات النواب المنحدرين من أرض الصومال سيعين رئيس مجلس الشيوخ عبدي حاشي عبدالله 6 أعضاء من أصل 15 ويقودها رئيس الوزراء بالتشاور مع السياسيين المنحدرين من تلك المنطقة.
جاء ذلك خلال اجتماع تشاوري موسع عقد في العاصمة الصومالية مقديشو.
وشارك في الحفل الختامي الرئيس المنتهية ولايته محمد عبدالله فرماجو، رئيس الوزاء محمد حسين ربلى، رؤساء الولايات، اتحاد مرشحي الرئاسة وممثلون من منظمات العمل الأهلي وبعض سفراء دول العالم في الصومال.
خطابات حفل التوقيع
ووجه رؤساء الولايات الإقليمية الخمس في الصومال (هيرشبيلى، جنوب غرب الصومال، بونتلاند، جوبلاند وجلمدج) خطابات في حفل التوقيع.
وأصدر المؤتمر التشاوري الذي استمر طيلة الأسبوع الماضي بقيادة روبلى دون مشاركة فرماجو في مقديشو، بيانا ختاميا.
البنود الرئيسية
وفق البيان الختامي الذي يتكون من 5 بندا رئيسا، توصل قادة الصومال إلى خارطة طريق شاملة أدت إلى حل القضايا العالقة مثل قضية الجدل القائم حول لجان الانتخابات، قضية لجنة الانتخابات التي تدير المقاعد النيابية من أرض الصومال، قضية انتخابات إقليم غدو المتنازع عليه بين فرماجو ورئيس ولاية جوبلاند أحمد مدوبي، أمن الانتخابات وتحقيق حصة المرأة في البرلمان التي تصل 30% .
ختام الاجتماع التشاوري
ووفق الاتفاق، سيتم مراجعة أعضاء لجان الانتخابات المثيرة للجدل وتغيير الأعضاء غير المستقلة وغير المحايدة خلال ثلاثة أيام بعد تأكد ذلك.
وفيما يتعلق بلجنة انتخابات النواب المنحدرين من أرض الصومال سيعين رئيس مجلس الشيوخ عبدي حاشي عبدالله 6 أعضاء من أصل 15 ويقودها رئيس الوزراء بالتشاور مع السياسيين المنحدرين من تلك المنطقة.
