عمرو أديب ناعيا ملك إسماعيل: مدرسة عظيمة وأفنت حياتها للشغل
نعى الإعلامي عمرو أديب، الإعلامية الكبيرة ملك إسماعيل؛ التي وافتها المنية أمس إثر إصابتها بفيروس كورونا.
وأضاف خلال برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر": "ملك إسماعيل كان يا ويله يا سواد ليله اللي يقع تحتها في الشغل".
مدرسة ملك إسماعيل
وتابع: "ملك إسماعيل كانت مدرسة غير كل المدارس مش مذيعة بتاعت تكييف ومكتب".
قيمة إعلامية عظيمة
وأكمل: "ملك إسماعيل قيمة إعلامية عظيمة ومدرسة إعلامية فريدة، وكانت تفني حياتها وتعطي مجهودا شديدا في الشغل بتاعها".
ونعى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، الإعلامية الكبيرة ملك إسماعيل، التي وافتها المنية أمس إثر إصابتها بفيروس كورونا.
وأكد المجلس أن مصر فقدت إعلامية كبيرة ورمزا من رموز الإعلام المصري والعربي، مضيفا أن الفقيدة كان لها العديد من البصمات في التلفزيون المصري.
وتقدم المجلس بخالص العزاء لأسرة الراحلة والأسرة الإعلامية، وأن يتقبلها الله عز وجل مع الصالحين وأن يسكنها فسيح جناته وينزل عليها رحمته وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
وتعد ملك واحدة من الجيل الأول فى التليفزيون المصرى، حيث تركت بصمة واضحة خلال مشوارها الإعلامى، وذلك على مدار أكثر من 30 عامًا، عملت خلالها كمذيعة ربط وبرامج، وتقلدت عدة مناصب منها رئيس القناة الأولى، ومستشار ونائب رئيس التليفزيون، كما يحسب لها أنها كانت من أوائل المذيعات اللاتي نزلن بكاميرات التلفزيون إلى الشارع، لرصد القضايا الاجتماعية.
وأضاف خلال برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر": "ملك إسماعيل كان يا ويله يا سواد ليله اللي يقع تحتها في الشغل".
مدرسة ملك إسماعيل
وتابع: "ملك إسماعيل كانت مدرسة غير كل المدارس مش مذيعة بتاعت تكييف ومكتب".
قيمة إعلامية عظيمة
وأكمل: "ملك إسماعيل قيمة إعلامية عظيمة ومدرسة إعلامية فريدة، وكانت تفني حياتها وتعطي مجهودا شديدا في الشغل بتاعها".
ونعى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، الإعلامية الكبيرة ملك إسماعيل، التي وافتها المنية أمس إثر إصابتها بفيروس كورونا.
وأكد المجلس أن مصر فقدت إعلامية كبيرة ورمزا من رموز الإعلام المصري والعربي، مضيفا أن الفقيدة كان لها العديد من البصمات في التلفزيون المصري.
وتقدم المجلس بخالص العزاء لأسرة الراحلة والأسرة الإعلامية، وأن يتقبلها الله عز وجل مع الصالحين وأن يسكنها فسيح جناته وينزل عليها رحمته وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
وتعد ملك واحدة من الجيل الأول فى التليفزيون المصرى، حيث تركت بصمة واضحة خلال مشوارها الإعلامى، وذلك على مدار أكثر من 30 عامًا، عملت خلالها كمذيعة ربط وبرامج، وتقلدت عدة مناصب منها رئيس القناة الأولى، ومستشار ونائب رئيس التليفزيون، كما يحسب لها أنها كانت من أوائل المذيعات اللاتي نزلن بكاميرات التلفزيون إلى الشارع، لرصد القضايا الاجتماعية.
