هواوي مصر تفوز بلقب أفضل جهة توظيفية لعام 2021 في إفريقيا
اُختيرت شركة هواوي تكنولوجيز مصر، الرائدة عالمياً في مجال حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، كأفضل جهة توظيفية لعام 2021 في إفريقيا من مؤسسة Top Employers Institute.
ونالت هواوي هذا اللقب عن أعمالها في 9 دول إفريقية، على رأسهم مصر، حيث يأتي هذا الاعتماد بمثابة شهادة على الإنجاز الذي حققته شركة هواوي في تطبيق أفضل ممارسات إدارة الموارد البشرية، والتي ترتكز على تعزيز بيئة العمل الإيجابية، وتشجيع الموظفين على التطور الشخصي والمهني.
ومنح المعهد شهادتة لشركة "هواوي تكنولوجيز" بعد نجاح الشركة في عمليات التقييم التي قام بها المعهد، حيث أن التقييم الذي يقوم به المعهد يشمل ضرورة اتباع الشركة سياسات الموارد البشرية الجيدة من خلال تطبيق ستة مبادئ تضم 20 موضوعاً في مجال الموارد البشرية مثل: "التوجيه الأفضل للعاملين، "الأداء الوظيفي"، "جذب أفضل المواهب"، "تطوير القدرات"، "التفاعل الإيجابي داخل المؤسسة"، "التنوع والشمول داخل بيئة العمل".
وفي هذا الإطار علق فنسنت صن، الرئيس التنفيذي لشركة هواوي مصر قائلاً: "سعيد باختيار شركة هواوي كواحدة من أفضل بيئات العمل وأفضل جهة توظيفية لأول مرة في أفريقيا و9 دول من بينهم مصر.
وتابع أنه جاءت تلك الشهادة لتؤكد مجهودات الشركة وتقديراً لتميّزها المتواصل في تقديم برامج التطوير الوظيفي، وتوفير فرص العمل باستمرار، بالإضافة إلى توفير بيئة عمل فريدة من نوعها."
وأضاف صن "تضع هواوي موظفيها في المقام الأول، ونؤمن بالدور المحوري الذي يلعبه فريق العمل، من حيث المساهمة في تحقيق النجاح والتقدم الشامل للشركة.
وتابع، كما أننا نعتبر طاقتنا البشرية أهم أصول الشركة، ونحرص على إشراكهم بشكل مستمر في برامج، وأنشطة، ومبادرات مخصصة لا توفر لهم التدريب اللازم والملائم لتطوير حياتهم المهنية فحسب، بل تهدف أيضاً للأخذ بآرائهم وأفكارهم، وبالتالي تشكيل ثقافة وبيئة عمل إيجابية ومحفزة على مختلف الأصعدة".
قال ماكس واي، رئيس قطاع الموارد البشرية بشركة هواوي مصر: " كان عام 2020 مليئاً بالأحداث العصيبة كما شاهدنا جميعاً، فلقد أثر على الاقتصاد العالمي والمحلي، ولكن استطعنا بمجهودات موظفينا تخطيها ونحن أكثر قوة بفضل إصرارنا، ومرونتنا، وحرصنا في الوقت نفسه على ضمان سلامة موظفينا وعافيتهم. ففي ظل تفشي وباء فيروس كورونا، حرصنا على وضع خطة استراتيجية عالمياً ومحلياً في أكثر من 170 دولة خارج الصين لضمان سلامة موظفينا.
وتابع، أن الشركة طبقت برنامج العمل المنزلي واستخدام الوسائل التكنولوجية إيماناً منا بأهمية التحول الرقمي لاستكمال العمل بشكل منتظم، كما استمرينا في نشر التوعية بين موظفينا، وارسال الإرشادات التحذيرية حرصاً على سلامتهم.
وعلى صعيد آخر، حرص الموظفين على العمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لوعيهم الشديد بخطورة توقف العمليات على الاقتصاد ككل."
من جانبه صرح ديفيد بلنك، المدير التنفيذي لمعهد "The Top Employers Institute" قائلاً: "على الرغم من العام المليء بالتحديات الذي مررنا به، والذي كان له بالتأكيد تأثير على المنظمات في جميع أنحاء العالم، استمرت هواوي في وضع موظفيها في المرتبة الأولى.
وتابع، نحن فخورون بمشاركة إعلان هذا العام وتهنئة المنظمات التي تم اعتمادها في بلدانها من خلال The Top Employers Institute program."
الجدير بالذكر أن شركة هواوي بدأت عملها عالميا منذ أكثر من 30 عاما مضت، وعلى مدار هذه الأعوام توسعت هواوي في أكثر من 170 دولة خارج الصين، ويعمل بها ما يقرب من 194 ألف عامل وموظف من ما يقرب من 157 دولة / منطقة.
وتعمل هواوي على دعم الموظفين من خلال تقديم برامج تدريبية وتمكينه متميزة لضمان استمرار تطوير قدرات العاملين واطلاعهم على أحدث الحلول التكنولوجية التي يتم تطويرها في مراكز البحث والتطوير لقيادة التحول الرقمي العالمي.
ونالت هواوي هذا اللقب عن أعمالها في 9 دول إفريقية، على رأسهم مصر، حيث يأتي هذا الاعتماد بمثابة شهادة على الإنجاز الذي حققته شركة هواوي في تطبيق أفضل ممارسات إدارة الموارد البشرية، والتي ترتكز على تعزيز بيئة العمل الإيجابية، وتشجيع الموظفين على التطور الشخصي والمهني.
ومنح المعهد شهادتة لشركة "هواوي تكنولوجيز" بعد نجاح الشركة في عمليات التقييم التي قام بها المعهد، حيث أن التقييم الذي يقوم به المعهد يشمل ضرورة اتباع الشركة سياسات الموارد البشرية الجيدة من خلال تطبيق ستة مبادئ تضم 20 موضوعاً في مجال الموارد البشرية مثل: "التوجيه الأفضل للعاملين، "الأداء الوظيفي"، "جذب أفضل المواهب"، "تطوير القدرات"، "التفاعل الإيجابي داخل المؤسسة"، "التنوع والشمول داخل بيئة العمل".
وفي هذا الإطار علق فنسنت صن، الرئيس التنفيذي لشركة هواوي مصر قائلاً: "سعيد باختيار شركة هواوي كواحدة من أفضل بيئات العمل وأفضل جهة توظيفية لأول مرة في أفريقيا و9 دول من بينهم مصر.
وتابع أنه جاءت تلك الشهادة لتؤكد مجهودات الشركة وتقديراً لتميّزها المتواصل في تقديم برامج التطوير الوظيفي، وتوفير فرص العمل باستمرار، بالإضافة إلى توفير بيئة عمل فريدة من نوعها."
وأضاف صن "تضع هواوي موظفيها في المقام الأول، ونؤمن بالدور المحوري الذي يلعبه فريق العمل، من حيث المساهمة في تحقيق النجاح والتقدم الشامل للشركة.
وتابع، كما أننا نعتبر طاقتنا البشرية أهم أصول الشركة، ونحرص على إشراكهم بشكل مستمر في برامج، وأنشطة، ومبادرات مخصصة لا توفر لهم التدريب اللازم والملائم لتطوير حياتهم المهنية فحسب، بل تهدف أيضاً للأخذ بآرائهم وأفكارهم، وبالتالي تشكيل ثقافة وبيئة عمل إيجابية ومحفزة على مختلف الأصعدة".
قال ماكس واي، رئيس قطاع الموارد البشرية بشركة هواوي مصر: " كان عام 2020 مليئاً بالأحداث العصيبة كما شاهدنا جميعاً، فلقد أثر على الاقتصاد العالمي والمحلي، ولكن استطعنا بمجهودات موظفينا تخطيها ونحن أكثر قوة بفضل إصرارنا، ومرونتنا، وحرصنا في الوقت نفسه على ضمان سلامة موظفينا وعافيتهم. ففي ظل تفشي وباء فيروس كورونا، حرصنا على وضع خطة استراتيجية عالمياً ومحلياً في أكثر من 170 دولة خارج الصين لضمان سلامة موظفينا.
وتابع، أن الشركة طبقت برنامج العمل المنزلي واستخدام الوسائل التكنولوجية إيماناً منا بأهمية التحول الرقمي لاستكمال العمل بشكل منتظم، كما استمرينا في نشر التوعية بين موظفينا، وارسال الإرشادات التحذيرية حرصاً على سلامتهم.
وعلى صعيد آخر، حرص الموظفين على العمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لوعيهم الشديد بخطورة توقف العمليات على الاقتصاد ككل."
من جانبه صرح ديفيد بلنك، المدير التنفيذي لمعهد "The Top Employers Institute" قائلاً: "على الرغم من العام المليء بالتحديات الذي مررنا به، والذي كان له بالتأكيد تأثير على المنظمات في جميع أنحاء العالم، استمرت هواوي في وضع موظفيها في المرتبة الأولى.
وتابع، نحن فخورون بمشاركة إعلان هذا العام وتهنئة المنظمات التي تم اعتمادها في بلدانها من خلال The Top Employers Institute program."
الجدير بالذكر أن شركة هواوي بدأت عملها عالميا منذ أكثر من 30 عاما مضت، وعلى مدار هذه الأعوام توسعت هواوي في أكثر من 170 دولة خارج الصين، ويعمل بها ما يقرب من 194 ألف عامل وموظف من ما يقرب من 157 دولة / منطقة.
وتعمل هواوي على دعم الموظفين من خلال تقديم برامج تدريبية وتمكينه متميزة لضمان استمرار تطوير قدرات العاملين واطلاعهم على أحدث الحلول التكنولوجية التي يتم تطويرها في مراكز البحث والتطوير لقيادة التحول الرقمي العالمي.
