الذهب يسجل أدنى مستوى في 6 أسابيع
هبط الذهب اليوم الاثنين، ليلامس أدنى مستوى في ستة أسابيع، إذ تظل الأسعار تتعرض لضغوط جراء ارتفاع الدولار وعوائد سندات الخزانة الأمريكية.
وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 1.7 % إلى 1816.53 دولار للأوقية (الأونصة)، وهو أدنى مستوياته منذ الثاني من ديسمبر، وتراجع 0.5 بالمئة إلى 1839.89 دولار بحلول الساعة 5:53 بتوقيت جرينتش وتراجعت الأسعار 4.4 بالمئة يوم الجمعة.
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1839.90 دولار.
وقال ستيفن إينس، كبير استراتيجيي السوق لدى أكسي: ”أيام مجد الذهب ولت.. ارتفاع العوائد الأمريكية بدأ يؤثر سلبا بشكل بالغ على الذهب وتواصل الكثير من المراكز الخروج من السوق، إذ إنها لم تكن مستعدة لتلك التحركات في الدولار الأمريكي“.
وتماسكت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات مرتفعة فوق واحد بالمئة، ما ساعد الدولار على أن يبلغ أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع تقريبا مقابل عملات منافسة، ما يزيد تكلفة الذهب.
ويزيد ارتفاع العائد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الأصفر.
كما وضع المستثمرون في الحسبان تصريحات ريتشارد كلاريدا، نائب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، الذي قال يوم الجمعة إن الاقتصاد الأمريكي يتجه إلى سنة ”رائعة“ بدعم من لقاحات فيروس كورونا واحتمال زيادة الإنفاق الحكومي.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة 2.5 % إلى 24.72 دولار للأوقية، بعد أن تراجعت 4.2 بالمئة في وقت سابق من الجلسة. ونزل البلاتين 2.4 % إلى 1038.98 دولار، بينما ارتفع البلاديوم 1.1 % إلى 2397.07 دولار.
وفقدت أسعار الذهب المحلية نحو 32 جنيها فى الأسبوع الماضى متأثرة بالتراجع فى الأسعار العالمية للذهب.
ومن بين العوامل المؤثرة فى أسعار الذهب السعر فى البورصات العالمية والذى ينعكس بشكل لحظى على الأسعار فى الصاغة والمحال الداخلية.
أما ثاني هذه العوامل فهي أسعار النفط والتي لها تأثير وعلاقة وطيدة بأسعار المعدن النفيس ويؤثر في تحريك أسعاره.
وثالث هذه العوامل سعر صرف الجنيه أمام الدولار، والذى يساهم ضمن العوامل الأخرى في تحريك الأسعار، وكلما شهد تحسنا شهدت أسعار المعدن النفيس تحسنا واستقرارا.
ورابعا: عمليات البيع والشراء فكلما ارتفع الطلب على المعدن أدى ذلك إلى تحريك سعرها في الأسواق المختلفة والعكس.
وأخيرا حالات السلم والحرب والظروف الدولية والحروب التجارية والتي من شأنها هي الأخرى تحريك أسعار الذهب.
وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 1.7 % إلى 1816.53 دولار للأوقية (الأونصة)، وهو أدنى مستوياته منذ الثاني من ديسمبر، وتراجع 0.5 بالمئة إلى 1839.89 دولار بحلول الساعة 5:53 بتوقيت جرينتش وتراجعت الأسعار 4.4 بالمئة يوم الجمعة.
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1839.90 دولار.
وقال ستيفن إينس، كبير استراتيجيي السوق لدى أكسي: ”أيام مجد الذهب ولت.. ارتفاع العوائد الأمريكية بدأ يؤثر سلبا بشكل بالغ على الذهب وتواصل الكثير من المراكز الخروج من السوق، إذ إنها لم تكن مستعدة لتلك التحركات في الدولار الأمريكي“.
وتماسكت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات مرتفعة فوق واحد بالمئة، ما ساعد الدولار على أن يبلغ أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع تقريبا مقابل عملات منافسة، ما يزيد تكلفة الذهب.
ويزيد ارتفاع العائد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الأصفر.
كما وضع المستثمرون في الحسبان تصريحات ريتشارد كلاريدا، نائب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، الذي قال يوم الجمعة إن الاقتصاد الأمريكي يتجه إلى سنة ”رائعة“ بدعم من لقاحات فيروس كورونا واحتمال زيادة الإنفاق الحكومي.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة 2.5 % إلى 24.72 دولار للأوقية، بعد أن تراجعت 4.2 بالمئة في وقت سابق من الجلسة. ونزل البلاتين 2.4 % إلى 1038.98 دولار، بينما ارتفع البلاديوم 1.1 % إلى 2397.07 دولار.
وفقدت أسعار الذهب المحلية نحو 32 جنيها فى الأسبوع الماضى متأثرة بالتراجع فى الأسعار العالمية للذهب.
ومن بين العوامل المؤثرة فى أسعار الذهب السعر فى البورصات العالمية والذى ينعكس بشكل لحظى على الأسعار فى الصاغة والمحال الداخلية.
أما ثاني هذه العوامل فهي أسعار النفط والتي لها تأثير وعلاقة وطيدة بأسعار المعدن النفيس ويؤثر في تحريك أسعاره.
وثالث هذه العوامل سعر صرف الجنيه أمام الدولار، والذى يساهم ضمن العوامل الأخرى في تحريك الأسعار، وكلما شهد تحسنا شهدت أسعار المعدن النفيس تحسنا واستقرارا.
ورابعا: عمليات البيع والشراء فكلما ارتفع الطلب على المعدن أدى ذلك إلى تحريك سعرها في الأسواق المختلفة والعكس.
وأخيرا حالات السلم والحرب والظروف الدولية والحروب التجارية والتي من شأنها هي الأخرى تحريك أسعار الذهب.
