زوجة أحمد عدوية تفجر مفاجأة حول عملية الإخصاء: راجل 100% | فيديو
فجرت نوسة، زوجة الفنان أحمد عدوية، مفاجأة من العيار الثقيل حول ما أثير عن الحادثة الشهيرة التي تعرض لها زوجها، وما تردد من أقاويل حول أنه تعرض لعملية إخصاء.
وقالت نوسة زوجة الفنان أحمد عدوية: إنها طلبت الطلاق عدة مرات من عدوية بسبب نزواته وخيانته لها، مضيفة: "في يوم الحادثة الشهيرة له كان المأذون يقف أمام البيت لتطليقي منه وقتها أمسك عدوية المصحف وأقسم أنه لن يتجاوز أو يخونها مرة أخرى أو يضايقها وطلب آخر فرصة وكأن الله كان قد كتبها وسامحته".
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "واحد من الناس" الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي بقناة "الحياة": "خدني في العربية بعدما صالحني، وذهبنا واشترينا البامية والمانجو الهندي واللحمة وعدنا الى البيت وخلال عودتنا اصطدم بسيارة وقال: من نفسي اخبط عربية، وكأنه يشعر بأن الواقعة الأخيرة له، وعندما وصلنا إلى البيت طلب من والدتها أن تحضر له البامية ودخل نام".
وأكملت: "يوم حادثة أحمد عدوية الشهيرة كان ولادي بيتفرجوا على فيلم شيء من الخوف، وقبل خروجه من البيت ذهب إليهم وقام بتقبيلهم وودعهم وذهب إلى عمله، وأتذكر وقتها بأن الببغاء الذي اشتراه ظل يصرخ مثل السيدات من الساعة 5 صباحًا وحتى الحادثة ويقول: يا لهوي عدوية".
وتابعت: "ذهب أحمد عدوية إلى الإسكندرية وكان عنده فرح هناك مع فيفي عبده، ولكن تأخر عدوية عن العودة للمنزل وكنا قلقين للغاية وفجأة استقبلت تليفون من سائقي الخاص واسمه محمد بيقولي الحقي عدوية بيموت مني، وسألته فين بيموت إزاي، فطلب مني أن أركب تاكسي وأذهب إليه عند مستشفى مصر الدولي، واللى حصل بقى ربنا يسهلهم واللى عملوه عملوه".
وأكدت: "اللى حصل لأحمد عدوية أن اللى ربنا يسهلهم سقوه هيروين وكوكايين ومورفين في كأس ويسكي وشربهوله.. وأرد على الناس اللى بتكتب علي السوشيال ميديا وأنا هوقف كل اللى بيقول إن احمد عدوية اتعمله عملية إخصاء.. مش هسيب حد بيشيع أن أحمد عدوية اتعمل له عملية إخصاء إلا لما أحاكمه ونثبت بالأطباء والإشاعات الطبية أنه سليم وأن زوجي رجل بنسبة 100% وكامل الرجولة".
وتابعت: "أنا حملت من أحمد عدوية بعد ما تردد وأشيع عن عملية إخصائه وأنا اللى سقطت وأجهضت نفسي بأمر من الدكاترة".
وأوضحت: "الحادثة اللى حصلت لأحمد عدوية أن هما كانوا عايزين يدخوله في كوم علشان يموت وسرقوا منه الساعة الألماظ و2000 دولار و5 آلاف فرنك.. أحمد عدوية تعرض لعملية قتل بسبب غيرة أحد الأمراء علشان البنت اللى معاه كانت بتحبه.. القسطرة اللى اتعملت له في المستشفى كانت علشان إنقاذ حياته مش علشان حاجة جنسية".
وبكت زوجة أحمد عدوية على الهواء بسبب الشائعات التي أثيرت ضد زوجها: "جاتله حالة نفسية بسبب الشائعات اللي اتقالت عليه".
وأكدت أن المحامي الخاص بها سيقوم برفع دعوى قضائية ضد كل من أساء لأحمد عدوية حول عملية الإخصاء.
من جانب آخر أشارت إلى أن قصة الحب بينهما بدأت عندما كانت طالبة في المدرسة ووقتها كانت لها صديقة تعشقه للغاية وكانت تسأله ما سر حبك له وهو لا يمتلك مقومات التي تبحث عنها الفتاة في الرجل.
لافتة إلى أنها بعد ذلك فوجئت بوالدها يخبرها بأنه قدم الدعوة لأحمد عدوية لزيارته في المنزل بعد النجاح الذي حققه في عالم الأغنية الشعبية.
وتابعت: "في اليوم التالي اتصل سكرتير أحمد عدوية بوالدي وأخبره بأنه يريد مقابلته خارج المنزل وحينها ذهب ووقتها طلب منه أن يتزوجني وأنا عمري 14 سنة وكنت في الإعدادية واندهشت أمي من ذلك، وحينها كان والدي كان معجبًا وموافقًا لأنه رأى فيه مثال للشباب المكافح الناجح، وتاني يوم رجعت من المدرسة أخذ رأيي في الزواج من عدوية وقتها طلبت وقت للتفكير".
وأكملت: "أبويا وأمي شبطوا في بعض لأنه كان موفق أما هي كانت ترفض زواجي وأنا صغيرة.. قالت بنت البشوات تاخد أحمد عدوية لا يمكن.. أعمامي وأخوالي قالولها إحنا هنتقاس بالرجولة ومش بالعائلات وهو معروف وخير وبتاع ربنا وإحنا مش عايزين لبنتنا أكتر من كده ونجرب ونعمل خطوبة ولو معجبناش يا دار ما دخلك شر، ولو عجبنا يا سعدها يا هناها وبالفعل اتخطبنا وسافر بعدها لندن وعاد ليتجوزني.. بس عدوية حبيب جامد وبيموت في الستات الطويلة القصيرين لأ".
وقالت نوسة زوجة الفنان أحمد عدوية: إنها طلبت الطلاق عدة مرات من عدوية بسبب نزواته وخيانته لها، مضيفة: "في يوم الحادثة الشهيرة له كان المأذون يقف أمام البيت لتطليقي منه وقتها أمسك عدوية المصحف وأقسم أنه لن يتجاوز أو يخونها مرة أخرى أو يضايقها وطلب آخر فرصة وكأن الله كان قد كتبها وسامحته".
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "واحد من الناس" الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي بقناة "الحياة": "خدني في العربية بعدما صالحني، وذهبنا واشترينا البامية والمانجو الهندي واللحمة وعدنا الى البيت وخلال عودتنا اصطدم بسيارة وقال: من نفسي اخبط عربية، وكأنه يشعر بأن الواقعة الأخيرة له، وعندما وصلنا إلى البيت طلب من والدتها أن تحضر له البامية ودخل نام".
وأكملت: "يوم حادثة أحمد عدوية الشهيرة كان ولادي بيتفرجوا على فيلم شيء من الخوف، وقبل خروجه من البيت ذهب إليهم وقام بتقبيلهم وودعهم وذهب إلى عمله، وأتذكر وقتها بأن الببغاء الذي اشتراه ظل يصرخ مثل السيدات من الساعة 5 صباحًا وحتى الحادثة ويقول: يا لهوي عدوية".
وتابعت: "ذهب أحمد عدوية إلى الإسكندرية وكان عنده فرح هناك مع فيفي عبده، ولكن تأخر عدوية عن العودة للمنزل وكنا قلقين للغاية وفجأة استقبلت تليفون من سائقي الخاص واسمه محمد بيقولي الحقي عدوية بيموت مني، وسألته فين بيموت إزاي، فطلب مني أن أركب تاكسي وأذهب إليه عند مستشفى مصر الدولي، واللى حصل بقى ربنا يسهلهم واللى عملوه عملوه".
وأكدت: "اللى حصل لأحمد عدوية أن اللى ربنا يسهلهم سقوه هيروين وكوكايين ومورفين في كأس ويسكي وشربهوله.. وأرد على الناس اللى بتكتب علي السوشيال ميديا وأنا هوقف كل اللى بيقول إن احمد عدوية اتعمله عملية إخصاء.. مش هسيب حد بيشيع أن أحمد عدوية اتعمل له عملية إخصاء إلا لما أحاكمه ونثبت بالأطباء والإشاعات الطبية أنه سليم وأن زوجي رجل بنسبة 100% وكامل الرجولة".
وتابعت: "أنا حملت من أحمد عدوية بعد ما تردد وأشيع عن عملية إخصائه وأنا اللى سقطت وأجهضت نفسي بأمر من الدكاترة".
وأوضحت: "الحادثة اللى حصلت لأحمد عدوية أن هما كانوا عايزين يدخوله في كوم علشان يموت وسرقوا منه الساعة الألماظ و2000 دولار و5 آلاف فرنك.. أحمد عدوية تعرض لعملية قتل بسبب غيرة أحد الأمراء علشان البنت اللى معاه كانت بتحبه.. القسطرة اللى اتعملت له في المستشفى كانت علشان إنقاذ حياته مش علشان حاجة جنسية".
وبكت زوجة أحمد عدوية على الهواء بسبب الشائعات التي أثيرت ضد زوجها: "جاتله حالة نفسية بسبب الشائعات اللي اتقالت عليه".
وأكدت أن المحامي الخاص بها سيقوم برفع دعوى قضائية ضد كل من أساء لأحمد عدوية حول عملية الإخصاء.
من جانب آخر أشارت إلى أن قصة الحب بينهما بدأت عندما كانت طالبة في المدرسة ووقتها كانت لها صديقة تعشقه للغاية وكانت تسأله ما سر حبك له وهو لا يمتلك مقومات التي تبحث عنها الفتاة في الرجل.
لافتة إلى أنها بعد ذلك فوجئت بوالدها يخبرها بأنه قدم الدعوة لأحمد عدوية لزيارته في المنزل بعد النجاح الذي حققه في عالم الأغنية الشعبية.
وتابعت: "في اليوم التالي اتصل سكرتير أحمد عدوية بوالدي وأخبره بأنه يريد مقابلته خارج المنزل وحينها ذهب ووقتها طلب منه أن يتزوجني وأنا عمري 14 سنة وكنت في الإعدادية واندهشت أمي من ذلك، وحينها كان والدي كان معجبًا وموافقًا لأنه رأى فيه مثال للشباب المكافح الناجح، وتاني يوم رجعت من المدرسة أخذ رأيي في الزواج من عدوية وقتها طلبت وقت للتفكير".
وأكملت: "أبويا وأمي شبطوا في بعض لأنه كان موفق أما هي كانت ترفض زواجي وأنا صغيرة.. قالت بنت البشوات تاخد أحمد عدوية لا يمكن.. أعمامي وأخوالي قالولها إحنا هنتقاس بالرجولة ومش بالعائلات وهو معروف وخير وبتاع ربنا وإحنا مش عايزين لبنتنا أكتر من كده ونجرب ونعمل خطوبة ولو معجبناش يا دار ما دخلك شر، ولو عجبنا يا سعدها يا هناها وبالفعل اتخطبنا وسافر بعدها لندن وعاد ليتجوزني.. بس عدوية حبيب جامد وبيموت في الستات الطويلة القصيرين لأ".
