رئيس التحرير
عصام كامل

تجديد مسلسل "ابنة السفير" لموسم ثان.. وزوج نسليهان أتاجول يزورها بالكواليس

فيتو
أعلنت الشركة المنتجة لمسلسل "ابنة السفير" استمرار المسلسل لموسم ثانٍ، إذ يأتي هذا القرار في ظل قرب انتهاء الموسم الدرامي التركي والذي سيكون في مايو، على أن تكون حلقات الموسم الأول 23 حلقة فقط.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هذا النبأ، واصفين المسلسل بأنه أفضل عمل درامي لهذا الموسم، وأنهم متحمسون لما ستؤول إليه الأحداث خلال الحلقات القادمة وخلال الموسم الثاني.
 
وفي هذا الصدد نشرت العديد من المواقع التركية ملخصا لأحداث الحلقة الـ13 من المسلسل، التي ينتظرها جمهور المسلسل بفارغ الصبر، خصوصا مع انتهاء الحلقة الـ12 على الحدث الأهم وهو تأكد "سانجار" من صدق رواية "ناري" بخصوص اعتداء "أكين" عليها، خاصة بعدما قام الأخير بالاعتداء على شقيقة "سانجار"، وترقب الجمهور لمعرفة ما إذا كانت "ناري" ستسامحه أم لا. 
 
 
ووفق ما جاء في الملخص المنشور، فإن "سانجار" سيعيش الموقف ذاته الذي وضع فيه "ناري" قبل سنوات عندما لم يصدقها، ولكن وعلى الرغم من رؤية "ناري" له في هذا الموقف إلا أنها لن تسامحه كما أنه لن يتمكن من مسامحة نفسه، بل وسيفكر بالكيفية التي سينتقم فيها من "أكين"، وكيفية العثور عليه، في الوقت الذي تحتجز فيه "موغي" "أكين" وتخفيه عن الكل وتحاول تعذيبه على طريقتها.
 
وتدفع نار الغيرة زوجة "سانجار" إلى الافتراء على "ناري" و"غيديز" افتراء كبيرا، خلال مراسم خطوبة كاوروك، وسط تساؤل كبير عما إذا سيكون سانجار ضحية للغيرة هذه المرة أيضا وسيصدق زوجته وبالتالي يخسر صديقه و"ناري". 
 
وعلى صعيد متصل لا تزال ثنائية "ناري" و"غيديز" تحظى بالشعبية الأوسع عبر منصات التواصل الاجتماعي إذ استطاعت هذه الثنائية أن تبقى حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي للأسبوع الثاني على التوالي وبالترتيب نفسه حيث احتلت المركز الرابع، فيما لم تتمكن ثنائية "ناري" و"سانجار" من الاستمرار في القائمة على الرغم من أن "ناري" و"سانجار" أبكيا المشاهدين في المشهد الأخير من الحلقة الماضية.
 
ويذكر أن النجم التركي قادير دوغلو زوج النجمة التركية نسليهان أتاجول والتي تلعب دور "ناري" في مسلسل "ابنة السفير" شوهد قبل يومين وهو يتواجد في كواليس التصوير، مبررا ذلك برغبته في رؤية زوجته التي اشتاق إليها لغيابها عنه بسبب انشغالها في تصوير المسلسل في مدينة "موغلا" التركية والذي كان قد أشار في أكثر من مناسبة إلى أنه كلما اشتاق إليها ذهب إلى زيارتها في موقع التصوير الذي يبعد عنه 3 ساعات.
الجريدة الرسمية