سنة 68م، استشهد القديس متياس الرسول. وُلِدَ هذا القديس بإقليم الجليل، وكان من المرافقين للرسل، وهو الذي اُختير بدلاً من يهوذا الإسخريوطي في اجتماع
سنة 188م، تنيَّح الأب المغبوط القديس البابا الأنبا يوليانوس البطريرك الحادي عشر من بطاركة الكرازة المرقسية. وقد تتلمذ هذا الأب في المدرسة الإكليريكية
وشهدت جنوب أفريقيا حادث مأساوي حيث غدر شخص بثلاث رهبان وهم الراهب القمص تكلا الصموئيلي والراهب يسطس آڤا ماركوس، والراهب مينا آڤا ماركوس
ولد نظير جيد روفائيلل شنودة ـ يوم 3 أغسطس 1923 بقرية سلام بمحافظة أسيوط، واجتاز مراحله التعليمية الأولى في دمنهور والإسكندرية وأسيوط وبنها
وكانت بينهما صداقة، فاشتهي الاثنان أن ينالا إكليل الشهادة، فدخل فليمون يومًا على الوالي أريانوس واعترف أمامه بالسيد المسيح
يتضمن المؤتمر، الذي يشارك فيه ٦٥ من كهنة الإيبارشبة، استكمال دراسة رسالة رومية، ورحلات القديس بولس الرسول، ويحاضر فيه
وأوضحت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في بيان لها انه من المقرر أن تقام صلوات تجنيز الرهبان الثلاثة وهم (الراهب القمص تكلا الصموئيلي- الراهب يسطس
تنيَّح القديس ثاؤدوطس الأسقف المعترف. كان هذا القديس أسقفًا على مدينة كورنثوس التي في جزيرة قبرص.
وأشار رئيس الطائفة الإنجيلية إلى أنه كان هناك مفاهيم كثيرة خاطئة عن الصلاة عند اليهود مثل أن استجابة الصلاة مرتبطة بإطالة الصلاة.
واستشهد القديس ديوسقوروس. وُلِدَ هذا القديس بمدينة الإسكندرية من أبوين مسيحيين وقد حدث له أن ترك الإيمان المسيحي ودخل في ديانة العرب، فلما سمعت به أخته
وتنيَّح القديس الأنبا صرابامون. تربى منذ صغره على حياة التقوى والفضيلة، ثم مضى وترَّهب في دير القديس الأنبا يحنس القصير، وكان حريصاً على النسك والعبادة مواظباً على الصوم والصلاة
واجتمع رئيس الأساقفة الشرفي الدكتور منير بالسفير جورج في المركز المسيحي الإسلامي، حيث تضمن الاجتماع مناقشات حول الأنشطة التي يقوم بها المركز لتعزيز السلام والتعاون بين المجتمعات الدينية في مصر.
جرى خلال اللقاء مناقشة احتفالات مجلس كنائس الشرق الأوسط بمرور خمسين سنة على تأسيسه، وكذالك تفعيل عمل مكتب المجلس بالقاهرة.
ولما سمع الإمبراطور دقلديانوس أنه مسيحي أرسل إلى باريناخس الأمير يأمره بالقبض على القديس، ولما وقف أمام الأمير جاهر بالإيمان المسيحي فأمر بصلبه
كما هنأ قداسة البابا تواضروس الثاني مجلس كنائس الشرق الأوسط بمرور ٥٠ سنة على تأسيسه، وذلك بمناسبة مشاركة عدد من الكنائس الأعضاء في المجلس