ولد الأب الراحل يوم ٤ فبراير ١٩٥٤ وترهب بدير السيدة العذراء بجبل قسقام (المحرق) يوم ٨ أبريل ١٩٨٦ ، ونال درجة القسيسية يوم ٢٤ مايو ١٩٩٥،
في مثل هذا اليوم استشهد القديس جلاذينوس. كان من مدينة مارمن بالقرب من دمشق، وكان وثنياً ومغرماً بفن التمثيل.
تعيد الكنيسة بتذكار ظهور بتولية البابا ديمتريوس الكرَّام البطريرك الثاني عشر من بطاركة الكرسي المرقسي.
وتحدث رئيس الأساقفة: إن هذا اليوم يأتي كل عام ليذكرنا بقيمة الأمومة كغريزة غرسها الله في قلوب النساء لتغمر الحياة محبة وعطفًا وإنسانية.
وترأس المطران القداس الاحتفالي، وشاركه في الصلاة كلا من: الأب نبيل رفول ، الخوري نادر جورج ، الخوري جوطيرة ، الخوري نبيل هب الريح
استشهد القديس باسيلاوس الأسقف، واشتهر هذا القديس بحياة التقوى والقداسة، فرسمه القديس هرمون بطريرك أورشليم
بدأ المؤتمر بصلوات القداس الإلهي، تلاها خلوة روحية لمدة يومين، من ثم مناقشات حول القضايا اللاهوتية والإدارية التي تواجه الكنيسة الأسقفية
وعن الحادث قال قداسة البابا: نشكر الله من أجل كل حال بخصوص حادث رحيل الآباء الرهبان الثلاثة. تمت الصلاة عليهم في مطرانية جنوب إفريقيا
سنة 50م تنيَّح القديس المجاهد كونن. وُلِدَ هذا البار في ضيعة أنطانيوس من بلاد سوريا، من أبوين وثنيين يعبدان الكواكب
شارك في صلوات الجنازة عل رهبان جنوب أفريقيا ٢٨ من أحبار الكنيسة وبعض الآباء الكهنة والرهبان وأسر الرهبان وعدد كبير من الشعب.
وتابع: الموت هو انتهاء لكل متاعب الأرض، وهو الذي يعطي للإنسان الراحة، لذلك نقول تنيح أي استراح، وعندما نودع الراهب الذي اختار هذه الحياة، والحياة مع الله
وشارك في صلاة الجنازة عدد من مطارنة وأساقفة وكهنة الكنيسة، وحرصت المسؤولين عن الجنازة إغلاق صناديق الرهبان الثلاثة على غير العادة في الكنيسة
أقامت الكنيسة الأرثوذوكسية اليوم الثلاثاء، قداس جنازة الرهبان الثلاثة الذين استشهدوا داخل دير القديس مار مرقس الرسولي والأنبا صموئيل المعترف بچوهانسبرج بجنوب أفريقيا
وسيتم نقل الجثامين عقب انتهاء صلوات التجنيز، إلى دير القديس الأنبا صموئيل المعترف بجبل القلمون، لإتمام إجراءات دفنهم به.