علي سطح المعمورة الان 8 مليار إنسان أي ضعف من كانوا يعيشون عام 1970 ويولد كل عام حوالي 133 مليون نسمة بينما
تفاجأت الاقتصاديات الغربية بما فيها الولايات المتحدة بأن مواجهة الكورونا لا بد أن تتم بأدوات لم تعد تصنعها بنف
لم تكن مشكلة عمرو عبد السميع أنه مهني وجورنالجي موهوب بل لكونه متعدد المواهب فقد جمع بين دراسته الأكاديمية كأ
من المعلوم الأن حجم المشاكل التي يعانيها المصريون العاملون في الخارج في التعامل مع كل أجهزة الدولة رغم وجود و
بدا أن الكشف المبكر عن الإصابة بفيروس كورونا هو أهم عامل في مقاومته غير أن طرق الكشف عنه بطريقة الـPcr مكلفة
هذه لحظات حاسمة لعودة الدولة والحكومات للتدخل بعمق وقوة في إدارة الشأن العام من الصحة إلى الاقتصاد.
سخر أحد الإسرائيلين من المسلمين قائلا: أرجوكم لا تدعوا علي الكفار حتي يبتكروا لكم دواء للقضاء علي فيروس كورونا
كانت التجربة الصينية مبهرة في التعامل مع كارثة كورونا نتيجة الانضباط والجدية والثقة في الحكومة
بيانات وزارة الخارجية المصرية التي تتصدى للإفك الإثيوبي تقول إن للصبر حدودا وهو رد مهذب...
كم مذهل من التعليقات والاراء يجرى تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تصور مصر المتحولة
أتيح لهذا البلد عدة فرص لتطوير الحياة السياسية وإنضاجها ولكنها لم تستفد منها مثلا كان يمكن بعد التخلص من بقاي
في ابريل 2016 ارتفعت الآمال لعنان السماء بإنشاء اول جسر بري يربط قارتي اسيا وأفريقيا بتكلفة ما بين 4 إلى 5 م
يحصر البعض مطالبات تحديث أو تطوير الخطاب الدينى فيما يخص الدين الإسلامى فقط ويفهم البعض أن الخطاب الإسلامي
صحيح كانت البلد منهكة ومرهقة ولا تحتمل أي خطأ وفي نفس الوقت كانت تخوض عشرات المعارك في الداخل من فلول الاخوا
طالما يصر مولانا وزير الأوقاف علي خطبة الجمعة أسبوعيا فهو يصر على خلط الدين بالسياسة..