يذكر أن الكنائس تحتفل 3 مرات سنويا بهذا العيد الأولى يوم الجمعة العظيمة (يوم الصلب)، والثانى عيد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة، والدة الملك قسطنطين
استشهد القديس واسيليدس وكان وزيراً في عهد الملك نوماريوس الذي تزوج أخت واسيليدس. وكان لواسيليدس ابنان هما يوسابيوس ومكاريوس. ولما ثار الفرس على الروم أرسل الملك نوماريوس ابنه يسطس لمقاتلة الفرس.
شارك الأنبا مكاريوس أسقف المنيا وتوابعها ورئيس دير الأم سارة للراهبات، في مؤتمر المقبلين على الزواج ، وألقى نيافته محاضرة بعنوان: بين الخضوع والخنوع
في مثل هذا اليوم من سنة 171 للشهداء ( 454م ) تنيَّح الأب المغبوط البابا ديوسقوروس البطريرك الخامس والعشرون من بطاركة الكرازة المرقسية.
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى القديسة صوفيا. كانت صوفيا من عائلة شريفة بإنطاكية، قبلت الإيمان بالمسيحية..
وتضمن الملتقى مجموعات عمل وفقرات ترفيهية، وحاضر الملتقى أصحاب النيافة الأنبا أرسانيوس أسقف إيبارشية الوادي الجديد والواحات،
كانت صوفيا من عائلة شريفة بإنطاكية، قبلت الإيمان بالمسيحية. ورُزقت بثلاث بنات دعتهن بهذه الأسماء: بيستس أي الإيمان، وهلبيس أي الرجاء
في مثل هذا اليوم من سنة 2570 للعالم تنيَّح النبي العظيم يشوع بن نون. وُلِدَ في مصر سنة 2460 للعالم وهو من سبط أفرايم. خرج مع موسى مع شعب بنى إسرائيل من مصر، وأصبح تلميذاً لموسى النبي.
في مثل هذا اليوم من سنة 845 للشهداء (1128م ) تنيَّح البابا القديس الأنبا مكاريوس الثاني البطريرك التاسع والستون من بطاركة الكرازة المرقسية.
وُلِدَت القديسة ثيئودورة التائبة في القرن الخامس الميلادي في عهد الإمبراطور زينون، من أبوين شريفين بالإسكندرية، اتسمت بالجمال البارع مع الحياة التقوية والغنى. تزوجت شاباً غنياً وتقياً.
عيد النيروز هو أول يوم في السنة الزراعية الجديدة، وقد أتت لفظة نيروز من الكلمة القبطية nii`arwou (ني - يارؤو) وتعني الأنهار
وُلِدَ القديس برسوم العريان بمصر وكان والده يسمى الوجيه، كاتب الملكة شجرة الدر. ولما تنيَّح أبواه استولى خاله على كل ما تركاه
عيد النيروز هو أول يوم في السنة الزراعية الجديدة، وقد أتت لفظة نيروز من الكلمة القبطية nii`arwou (ني - يارؤو) وتعني الأنهار،
وُلِدَ هذا القديس سنة 350م من أسرة تقية، وكان له ستة إخوة وهم يوحنا وأيوب ويوسف وبائيسوس ويعقوب وإبراهيم. ترك جميعهم العالم وانفردوا في برية شيهيت في صوم وصلاة وعبادة،
تضمن المؤتمر بجانب صلاة القداس الإلهي كلمة ألقاها نيافة الأنبا تكلا عن موضوع العقيدة ، كما تناول المؤتمر محاضرات عن: ألوهية السيد المسيح ، و العقيدة في التسبحة