العمل الدرامى للعام الحالى هو سرد لأحداث عايشناها ومعظمنا كان له نصيب من مشاركة بعض أحداثها، ونجح فى رسم صورة متكاملة لخطوات وخيارات فريق الصراع، بل ومن نتائج الفعل كشف..
من سمح بظهور الأغاني المبتذلة والزاعقة.. ومن مهد التربة لسريان الشائعات واغتيال سمعة الأبرياء.. فهل يمكن أن نبريء وسائل التواصل الاجتماعي أو برامج التوك شو أو الأعمال الدرامية الهابطة..
أبين زين أبين زين.. وأقول على المستخبي واللي مش معروف.. وأضرب في ودعي.. وتمللي بادعي والمستخبي باقوله ع المكشوف
المواطنة كلمة مأخوذة من الوطن، وهو مكان إقامة الإنسان ومقره، سواء ولد به أم لم يولد، والمواطنة تعني المساكنة في الوطن الواحد، وهي لفظة تفيد التفاعل والتشارك والتوافق بين أبناء الموطن الواحد..
لابد من التأكيد على مجموعة من الحقائق، أهمها أن من يتصدى لصناعة برنامج يومي يعيش معاناة تبدأ مع إختيار القضية وتنتهي بعرضها على الشاشة، مروراً بمراحل كثيرة خاصة بعمليات التلفزة، هذه..
والحق أننا فقدنا برحيل وحيد حامد كاتباً كبيراً ومقاتلا شرساً لم يستسلم أبداً، ولم يهادن خصوم هذا الوطن وترك لنا أعمالا خالدة في السينما والتليفزيون والصحافة.. ناقش خلالها قضايا..
قال رئيس مجلس النواب ان الشهيد تخلى عن متاع الدنيا وزينتها في سبيل إعلاء كلمة الله والحفاظ على كرامة الوطن
ما يفعله إعلام الشر وهذا ديدنه هو النفخ في مستسصغر الشرر مستغلا ضغينة هنا أو حقدا هناك لإذكاء نار الفتنة النائمة، لعن الله من أيقظها، إلا إنهم دائما وأبدا ما يتسترون بالحرص علي الصالح..
كافحَ "المسيحُ" كثيرًا؛ لتخليص "الضمير الإنسانىِّ" من وصايةِ الكُهَّان، الذين كانوا يتقاضَونَ الأجورَ لمنح السكينة والطمأنينةِ وإعطاءِ الحُريَّاتِ للناس الأحرار أصلًا، كل..
نرجو أن ينخرط البرلمان والحكومة في حوار مبسط في لغته، عميق في مغزاه مع الناس الذين هم في حاجة دائماً لمن يصارحهم بحقائق ما يجري حولهم أولاً بأول حتى لا يُتركوا نهباً للشائعات
نريده برلمان يؤمن بأن البشر هم ثروة هذا الوطن وعدته وعتاده وظهيره في السراء والضراء ورأسماله الحقيقي الذي لا تقدم لأي دولة إلا عبر تنميته وتأهيله لقبول أي تغيير أو تطوير منشود..
نصوص القانون رائعة علي الورق طالما لا يتم تنفيذها، خاصة وأن المخالفات تتم جهارا نهارا وعلي رؤس الاشهاد بدون أي حياء سياسي، وقد رصدت دراسة لحزب التجمع بعض مؤسسات المجتمع المدني كثير من المخالفات.
في الأوقات الصعبة لا نملك إلا الدعاء لمصرنا الغالية التي تتعرض لمؤامرات خسيسة.. مصرنا التي ليس لنا وطن سواها وهي ليست مجرد وطن نعيش فيه بل وطن يعيش فينا..
إذا أردت أن تعرف قيمة الوطن فانظر حولك لشعوب هجرت ديارها كرهاً تحت وقع طلقات الرصاص والتفجيرات وأسنة الموت والصراعات والحروب الطاحنة بحثاً عن مكان آمن يؤويها..
سقطت دعاوي الخونة مرارا تحت أقدام المصريين الشرفاء الذين يعشقون وطنهم، ويضحون بكل شيء من أجل حمايته من غدر الأشرار الذين باعوا أنفسهم لأعداء الوطن..