قال أكرم عبد الكريم، الناشط الصوفي، أن العديد من الطرق والحركات الصوفية، تنكر جملة وتفصيلا المخالفات التي تصدر من بعض الصوفية في الحضرات والموالد، ولاسيما الطبل والرقص واختلاط النساء بالرجال
الطرق الصوفية مثل جميع التجمعات البشرية، تعيش خلافات وصراعات، حروب كلامية وخلافات على الأفكار والمبادئ، قد يزيد الموقف اشتعالا، وقد يهدئ.
ما حدث وما يحدث في مصر والعالم العربى من جهل وتطرف وعنف وتخلف أعتقد أن سببه الرئيسى هو تهميش الثقافة بالمفهوم الواسع للكلمة..
على مدار السنوات الماضية، كان هناك تفوق واضح للخليج في عملية التشريح الفكري والسياسي لـ"التيارات الدينية" في الخليج وخارجه، وتفوق الباحثين في هذه المجالات على أنفسهم
قال عمرو فاروق، الكاتب والباحث، أن الأصل في الأمور الستر وليس الفضيحة، موضحا أن المجتمع أصبح يميل للبقاء في حالة من التطرف على جميع المستويات
لا يمكن تصور مواجهة التطرف والعنف بمجرد إجراءات حكومية، فمواجهة التطرف مسئولية المجتمع بأكمله، ولو بأضعف الإيمان، بالمعرفة وتحصين النشء من استقطابهم
المسلمون يحتلفلون بعيد السيد المسيح أكثر من المسيحيين. ربما بهواجس الرد علي محاولات الفتنة مع تقديم التهنئة لاشقائهم.. هؤلاء -المحتفلون- يعرفون دينهم أكثر من دعاة الشر..
واصل الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال عام 2021 تحقيق إنجازات كبرى هائلة في جميع المجالات حيث اسهمت علاقات مصر الخارجية
منذ عقود طويلة وقضية السوق العربية المشتركة والتكامل الاقتصادي بين البلدان العربية يطالب بتفعيلها الكثيرون للارتقاء بحياة الشعوب العربية.
يشوه الإسلاميين المنطقة العربية لدى كل البلدان الآخرى بسبب إصرارهم على ذم المخالف وإهانته بكل الطرق، ويزعمون في النهاية أنه ليس من عندهم، بل منصوص عليه في الشريعة الإسلامية
يحث الإسلام دائما على الاجتهاد، منذ نشأته وطوال عصوره الذهبية، كان يعتبره المسلمون الأوائل ومن سار على هديهم من الأعمدة الأساسية لاستمرار الدين صالحا لكل زمان ومكان
رغم كل الأزمات التي تسببت فيها التيارات الدينية للبلدان الغربية، من شيوع التطرف للتحريض على هدم منظومة القيم الأوروبية، وتحريض المهاجرين على عدم التفاعل معها
يرفض السلفيون رؤية النسويات كلية وخاصة للفكر الديني، ويؤكدون أن كل من يريد التجديد لديه مشكلة في فهم التراث، كما أن التجديد لايتم بهذه الطريقة، ومن غير المتخصصين.
تحاول كل تيارات الإسلام السياسي تجريم فرنسا بكل قوة، سواء كانت هناك مناسبة أم لا، الكل يضرب في باريس ويتهمها مباشرة بالعداء للإسلام والمسلمين.
يسعى الإخوان للانفراد بالساحة السياسية والدينية، مشروعهم ينص على ذلك، قصد حسن البنا خلال تأسيس الجماعة في عشرينات القرن الماضي، أن يجعل التنظيم شموليا.