وفي تحد أمني وصف بـ الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية تستعد العاصمة البريطانية لندن لتوديع الملكة إليزابيث الثانية في حفل يجمع بين العظمة والترتيبات شديدة التعقيد.
رئيس الوزراء يتوجه إلى لندن للمشاركة فى مراسم جنازة الملكة إليزابيث الثانية
من المقرر أن تدفن الملكة مع زوجها الراحل الأمير فيليب في كنيسة الملك جورج السادس التذكارية الواقعة في مكان آخر داخل كنيسة سانت جورج
قال مكتب رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس، أمس السبت: إنها لن تلتقي بايدن في لندن على هامش مشاركته في الجنازة.
كما استفسر أمير ويلز عما إذا كان المنتظرون دافئون بما يكفي، وأخبرهم أنه يأمل أن يسير الطابور سريعًا، ممازحًا أحدهم بالقول: لديك يد دافئة جدًّا.
وقال كواسي كوارتنج لأعضاء البرلمان: الناس على استعداد لتحمل المصاعب تضامناً مع الجهود البطولية التي يبذلها الشعب الأوكراني
تشدد الشرطة البريطانية من إجراءاتها الأمنية خلال مراسم عزاء الملكة إليزابيث، حيث سيتم دفن الجثمان يوم الاثنين المقبل.
يترقب العالم مراسم جنازة تحتشد بقادة من دول العالم في لندن لتشييع الملكة إليزابيث الثانية، ما يضفي تحديا أمام السلطات البريطانية لتأمين الحدث الهام.
كشفت صحيفة بريطانية، أن حكومة المملكة المتحدة تسن قوانين جديد يهدف تجريد المواطنين المسلمين من جنسيتهم وتحويلهم إلى مواطنين من الدرجة الثانية
قالت بريطانيا في رسالتها للمدعوين لحضور جنازة الملكة إليزابيث الثانية، أنهم لن يكونوا قادرين على استخدام سياراتهم الرسمية لحضور الجنازة
وتعرض دوق يورك، الأمير أندرو، اليوم الثلاثاء، لهجوم من أحد المواطنين خلال موكب نعش الملكة إليزابيث، حيث صاح بصوت عال: أنت رجل عجوز مريض ، قبل أن تعتقله الشرطة.
من المتوقع أن يصل النعش إلى لندن قبل السابعة مساء بقليل، قبل أن يُنقل إلى قصر باكنجهام، حيث سيكون في استقباله الملك تشارلز الثالث والملكة القرينة كاميلا..
سوف يتم فرض إجراءات تفتيش أمنية على غرار إجراءات المطار في قاعة وستمنستر، أقدم مباني البرلمان البريطاني، بالإضافة إلى قيود مشددة تسمح فقط بحمل الحقائب الصغيرة.
من المقرر أن يعلن هيرلي، ممثل العاهل البريطاني في أستراليا، رسمياً أن الملك تشارلز أصبح رئيساً لدولة أستراليا في مراسم تقام بمبنى البرلمان في كانبيرا
تولى الملك تشارلز الثالث العرش بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية، بداية من شقيقه الأصغر الذي تلاحقه قضية اعتداء جنسي، إلى اتهامات العنصرية الملكية.