لم تنته قصة وطننا العربي عند حد الأمراض النفسية، فهل أنتم جاهزون كي نضغط سويًا على الجرح حتى نمحص ما فيه، أم أن ذلك سيتسبب في صرخة ألم تقودنا إلى مزيد من الجنون، فلسوء طالع وطننا العربي، وحبًا في ...