الشواكيش مصطلح يطلق علي لاعبي الترسانة لجديتهم وصلابتهم في الملعب، والترسانة فريق للشركة المصرية للأشغال التي أسست لخدمة وزارة الري.. والغزل فريق يتبع شركة الغزل بالمحلة..
الراحل الكريم شق طريقه بشق الأنفس.. عرفته -مهنيا ولذلك حديث آخر- إسما لامعا كبيرا وقت كان الإرهاب في أيام صعبة خلت.. يضرب في مصر كلها ليشرف علي أول ملف قدمته للأحرار اليومية..
عاش هنا، هي لوحة علي منزل شخصية عامة يلخص مسيرتها أما الثاني ف حكاية شارع، وهو أيضا لوحة بسيطة تلخص قصة الشارع - أي شارع له قصة- وأصل تسميته!
في مصر يدور الجدل الفقهي حول الحجاب والنقاب ومشروعيتهما بين رافض بشكل مطلق وداعم بشكل مطلق.. ويستمر الاستقطاب في هذه القضايا ولا بأس.. طالما يستخدم الحوار الراقي المحترم..
سمية الخشاب -كغيرها- دعيت لتكريم ووافقت.. ولو رفضت لإتهمت بالغرور والتعالي.. وفي ظل حمي التكريمات.. أعلنت عنه علي حساب يخصها علي السوشيال كنوع من تقدير لمن قدروها أو للتباهي..
المتشنجون طالبوا مصر بتبني عودة سوريا إلي الجامعة العربية لكن علي طريقتهم.. أن تضغط حتي لو ساءت علاقتها بالرافضين والمتحفظين فينتهي الأمر إلي أزمة عربية جديدة في العلاقات البينية تضاف إلي دولاب الأزمات..
سمعتك قبل كدة كتير بتغني لأم كلثوم.. لكن رق الحبيب صعبة أوي.. لكنك ثقة وكبرياء كدة.. وأيه حاجة تفرح.. كمان الجمهور أنسجم جدا وأنتي هيمنتي عليه.. عارفه سحرتي الناس..
لن يوقف القرار المتحقق اليوم بأغلبية ساحقه تدعمه بقوة الدول العربية الكبري مصر في المقدمة والإمارات.. والسعودية والعراق.. تونس والجزائر والأردن وكذلك الكويت ولبنان وعمان وباقي الدول..
البعض يري في إعادة الغناء لرموز فنية مصرية عملا فدائيا يحسب له ومنهم من يراه تجربة مفيدة وممتعة في كل الأحوال ومنهم من يراه عملا يتقرب به إلي جمهوره المصري وجمهور من يقلده في الوطن العربي كله!
السؤال: هل حانت اللحظة التي تنبأت بها لينا كورساك؟ الإجابة تدفعنا للدخول إلي قلب الموضوع مباشرة.. هل قامت أوكرانيا بمحاولة الهجوم علي الكرملين فعلا؟! الأجابة.. لم لا؟ السوابق تشير إلي ذلك..
الوجوه المدعوة والموجودة تؤكد عدم استبعاد أحد إلا القوي الإرهابية الخارجة عن الشعب نفسه وإرادته ودستوره وأمنه وأمانه..
فجأة يرحل مصطفي درويش وفجأة يغمر الحزن كل أركان شبكات التواصل وتتشح الحسابات المصرية والعربية بالسواد ويرفع أغلبها رايات الحداد ويكون الحزن عنوانها جميعا!
الصورة ليست كما يصورها البعض.. ولا كما يتصورها البعض الآخر.. إنما جيدة ولكن نتأملها وفق تطلعاتنا.. وتطلعاتنا كبيرة جدا جدا وسنصل إليها ونحققها كلها بإذن الله..
فجاة وجدنا أمامنا سيارة لا يقل ثمنها عن عدة ملايين من الجنيهات.. يلقي مستقلوها مخلفاتهم كاملة علي الطريق ويبدو إنهم تناولوا الإفطار بداخلها مع مستلزماته من مشروبات غازية..
رحلت أمس الجمعة الدكتورة ناهد يوسف.. تناولنا سيرتها في عدة مقالات سابقة هنا علي ذات المساحة وفي جريدة الوطن وكانت من ضمن سلسلة عن عظيمات حقيقيات قدمن للوطن أعمال تاريخية وتأملنا تكريمهن..