حق الغلابة في أبو غالب يستحق القصاص العادل السريع من كل أطراف الإهمال وليس السائق وحده.. الفقر يدفع راكبي المعديات وكل وسائل النقل عليها إلي التكدس بداخلها خاصة مع جشع السائقين..
الملفت للإنتباه هو موقف فرنسا التى دافعت عن المحكمة الدولية واستقلالها وضرورة أن تُمارس دورها في إقرار القانون الدولى.. فهذا موقف تنسلخ به فرنسا من التحالف الغربى الداعم لاسرائيل في حربها ضد أهل غزة..
ذكرى رحيل سمير صبري تعيدنا لزمن جميل زاخر بالنجوم والمبدعين في كل مجال.. كما تعيدنا لفنان شامل ومثقف من طراز رفيع جمع في رشاقة واقتدار بين التمثيل والغناء، فضلاً عن كونه مذيعا ومحاورا لا يُشق له غبار
كلا من بايدن ونتنياهو لم يعترضا أو يبديا أي إنزعاج من التهم التي وجهها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لنتنياهو وجالانت.. هما انزعجا فقط من المساواة بحماس!
بعد أن تناولت في المقال السابق بعض كواليس وتصريحات أول لقاء صحفي لي بالفنان الاستثنائي عادل إمام، أعود اليوم في جولة أخرى لي مع الزعيم بعد اللقاء الأول بنحو عام تقريبًا أثناء تصويره لفيلم هاللو أمريكا
على مدار33 قمة عادية عقدتها الجامعة العربية في تاريخها بخلاف القمم الاستثنائية والاقتصادية، لم نشهد موقفاً عربياً حاسماً إلا في قمة الخرطوم الشهيرة في أعقاب نكسة 1967، والتي عرفت بقمة اللاءات الثلاثة
لما نيجي نفكر في الأذرع الأبدية، أول حاجة بتيجي في الدماغ هي الحماية، زي الأب اللي بيحمي ولاده ويحوطهم بإيديه لما يلاقيهم في ورطة أو مشكلة وميسيبهمش أبداً فيها لوحدهم.
تعقد الدولة الامتحانات مرتين في العام مما يكلف خزينة الدولة تكلفه نحن نراها جسيمة وأيضا ترتكب فيها جريمة نكراء تضر بتعليمنا المصرى، ولعل مستوى وترتيب مصر عالميا في جودة التعليم شاهدا على ذلك..
هذه أستاذة جامعية تعمل بالمعهد العالي للإعلام وفنون الاتصال أو للدقة كانت تعمل.. ثم اوقفت عن العمل لرفضها -وبغير تفاصيل كثيرة تحسب لها- التدخل في أعمالها وجهدها ومادتها التي تقوم بتدريسها..
إذا كانت المعركة الانتخابية فى أمريكا تسمح بالطعن فى الذمة المالية للمنافسين وتفتش فى تاريخهم بحثا عن فضائح لهم، فإن طعن ترامب فى قدرة بايدن الصحية يعد أمرا عاديا فى المعركة الانتخابية الرئاسية..
في مسيرة الجمهورية (الجريدة) ما يستحق أن يروى ليكون حافزًا للنجاح، فرغم أنها كانت ابنة الثورة المعبرة عن أفكارها وطموحاتها وتوجهاتها، لكنها اختطت لنفسها مسارًا شعبويًا جعلها لسان حال الناس البسطاء..
لماذا لم يتحرك جهاز حماية المنافسة حتى اليوم، في مواجهة جشع شركات إنتاج وتوزيع الأجهزة الكهربائية والمنزلية التي لا تزال تصر على رفع أسعار كل الأجهزة الكهربائية بشكل مبالغ فيه رغم انخفاض سعر الدولار
الدولة العظمى التي كانت تتباهي بالديمقراطية وحرية الرأي وقعت في فخ تكميم الأفواه، واتباع سياسة الاعتقال واعتبار الشعارات التي ترددها حول حقوق الإنسان وكافة الحريات حبرا على ورق من أجل عيون الصهاينة
ربنا وفقني ووقف معايا وقدرت أعدي آخر امتحان صعب كان قدامي في الكلية هناك في روسيا، واللي كان مع دكتورة أقل ما يقال عنها كانت بتستمتع بأنها تسقطني كل سنة وكل شهر وأحياناً كل أسبوع بطريقة كوميدية..
من الذي عطل أوراق هؤلاء الطلبة حتي الآن؟ من الذي حرم هؤلاء من فرصة التقديم لكلية أخري وكان ذلك ممكنا في ديسمبر فعلا؟! وماذا لو تحججت بعض الكليات العام القادم بمرور 3 سنوات علي شهادة الثانوية العامة؟!