في إطار استكمال احتفالات الكنيسة القبطية بمرور ١٧ قرن على انعقاد مجمع نيقية المسكوني، تضمن الحفل مؤتمرًا علميًّا حول مجمع نيقية، وحاضر فيه مع نيافة الأنبا بيجول أصحاب
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا إيلاريون صلوات رسامة ١٦ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس (مرتل)، و ٢٠ آخرين في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
ولد البابا قسما الثاني في سمنود وترهب بدير القديس مقاريوس الكبير بوادي النطرون، حيث عُرف بورعه واجتهاده
وحدث وهو يغرز فيه المخراز إن نفذ إلى الجهة الأخرى وجرح إصبعه . فصرخ من الألم وقال باليونانية ايس ثيئوس أي يا الله الواحد ، فلما سمع القديس مرقس ذلك مجد المسيح حيث سمعه يذكر اسم الله .
قدم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، التهنئة لأبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمناسبة بدء الصوم الميلادي، كما أعرب عن سعادته بزيارة النمسا
فيلبس وجد نثنائيل وأحضره إلى يسوع إيماناً منه بأن مقابلة واحدة مع يسوع ستقنعه أنه هو السيد المسيح الذي تكلَّمَتْ عنه النبوات، وهكذا كان فانضم نثنائيل إلى رسل السيد المسيح ( يو 1: 47 – 51).
تعيد الكنيسة بتذكار معجزة نقل الجبل المقطم وذلك أنه في عهد البابا أبرآم بن زرعة البطريرك الثاني والستين من بطاركة الكرازة المرقسية تمت معجزة نقل الجبل المقطم الشهيرة.
صادقت لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، على مشروع قانون جديد يسمح للمستوطنين بشراء وتملك العقارات في الضفة الغربية المحتلة
الراحل البابا مينا الثاني ولد في قرية صندلا بمحافظة كفر الشيخ، وعرف بتقواه وحياته الرهبانية منذ صغره، فاختار حياة العزلة
قال الأنبا تادرس مطران محافظة بورسعيد وضواحيها الكنيسة تقف على مسافة واحدة من كل المرشحين ، وعلى الحياد من الجميع ، وتدعو الله أن يولي من يصلح لخدمة الشعب
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا برنابا استشار قداسة البابا تواضروس الثاني
عقدت لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الإسرائيلي يوم الإثنين، جلسة ناقشت الوضع الإنساني والأمني للطائفة الدرزية في سوريا...
ويحمل صيام الميلاد، معنى التجسد الإلهي واستقبال الله ظاهرًا في الجسد ويتكون من، طقس الصوم من بداية الصوم على أن يكون بالألحان السنوية بإضافة قسمة
وبمناسبة ترقية أحد اساقفة الكنيسة بالسودان وهو نيافة الأنبا صرابامون، طلب قداسة البابا تواضروس الثاني من الحضور أن يصلوا من أجل أن يحل السلام في السودان.
وفي هذا السياق قال قداسته: نحن في هذا الصباح المبارك سعداء أن نختتم احتفالات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على كل