مواقيت الصلاة، موعد أذان العصر اليوم الثلاثاء 16 - 12 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، الصلاة من أعظم الأعمال التي تُكفّر الذنوب وتُطهّر النفس. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟ قالوا: لا يبقى من درنه شيء. قال: فذلك مثل الصلوات الخمس، يمحو الله بهن الخطايا”، الصلاة تُجدد إيمان المسلم وتُعيد توبته إلى الله، مما يجعلها وسيلة دائمة للتخلص من الذنوب والخطايا.
والصلاة نورٌ يُضيء حياة المسلم في الدنيا والآخرة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصلاة نور". هذا النور يُظهر للمسلم الطريق الصحيح ويُبعده عن الظلمات والضلال. الصلاة تُعين المسلم على اتخاذ القرارات الصحيحة في حياته، لأنها تربطه بالله وتُذكّره دائمًا بحكمته ورحمته. كما أن هذا النور يُضيء له طريقه يوم القيامة، فيُساعده على عبور الصراط بأمان.

مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان العصر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان العصر بالقاهرة: 2:39 م
موعد أذان العصر بالإسكندرية: 2:41 م
موعد أذان العصر بأسوان: 2:44 م
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
مواقيت الصلاة اليوم:
القاهرة:
• الفجر: 5:11 ص
• الظهر: 11:51 ص
• العصر: 2:39 م
• المغرب: 4:57 م
• العشاء: 6:20 م
الإسكندرية:
• الفجر: 5:18 ص
• الظهر: 11:56 ص
• العصر: 2:41 م
• المغرب: 5:00 م
• العشاء: 6:24 م
أسوان:
• الفجر: 4:56 ص
• الظهر: 11:44ص
• العصر: 2:44 م
• المغرب: 5:04 م
• العشاء: 6:23 م
الإسماعيلية:
• الفجر: 5:08 ص
• الظهر: 11:47 ص
• العصر: 2:34 م
• المغرب: 4:52 م
• العشاء: 6:16 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:



مواقيت الصلاة اليوم، الصّلاة عمود الإسلام، وإقامتها فرض عين على كلّ مسّلم ومسّلمة بلغ سنّ التّكليف الشرعيّة المعتبرة، وذلك بإنزال المنيّ للذكر العاقل أو ما يقوم مقامه، ومجيء الحيض للأنثى العاقلة أو ما يقوم مقامه، وقد دلّ على فرضيتها القرآن الكريم والسّنة النبويّة وإجماع المسلمين؛ حيث قال الله – تعالى-: «إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا»، وكتابًا أي: مكتوبًا، مفروضًا.
فضل الصلاة، وأوصى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- معاذ -رضي الله عنه- بتبليغ أهل اليمن بفرضيتها؛ فقال: «فأَعْلِمْهم أن اللهَ قد افتَرَضَ عليهم خمسُ صلواتٍ في كلِّ يومٍ وليلةٍ»، وقال الفقهاء بأنّ من جحد فرضيّة الصّلوات أو واحدة منها وأنكر وجوبها فقد كفر كُفرًا مُخرجًا من الملّة، وتُقام عليه أحكام المرتدّين ما لم يرجع عن جحوده ويعلنُ توبته، إلّا إذا كان قد دخل حديثًا بالإسلام، ولم يطّلع على أركان الإسلام وفرائضه.