مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم الإثنين 24 - 11 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، من أهمية صلاة الجماعة وعظم فضلها أن النبى صلى الله عليه وسلم رغب فى أداء الصلاة فى جماعة ولا سيما صلاة الفجر وصلاة العشاء:
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله " .
فضل الصلاة، وعن أبي هريرة- رضي اللّه عنه- قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «إنّ أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا.
قال الإمام ابن دقيق العيد رحمه الله: خصت العشاء والفجر لأحد أمرين: إما لأنهما في الظلام والمنافق إنما يرائي الناس في الصلاة، كما قال تعالى:
{ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ } [النساء:142]

مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان العشاء اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان العشاء بالقاهرة
العشاء: 6:17
موعد أذان العشاء بالإسكندرية
العشاء: 6:21
موعد أذان العشاء بأسوان
العشاء: 6:18
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
مواقيت الصلاة اليوم:
القاهرة:
• الفجر: 4:57 ص
• الظهر: 11:42 ص
• العصر: 2:36 م
• المغرب: 4:55 م
• العشاء: 6:17 م
الإسكندرية:
• الفجر: 5:03 ص
• الظهر: 11:47 ص
• العصر: 2:39 م
• المغرب: 4:58 م
• العشاء: 6:21 م
أسوان:
• الفجر: 4:43 ص
• الظهر: 11:35 ص
• العصر: 2:40 م
• المغرب: 5:01 م
• العشاء: 6:18 م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:53 ص
• الظهر: 11:38 ص
• العصر: 2:31 م
• المغرب: 4:50 م
• العشاء: 6:12 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:



مواقيت الصلاة اليوم، يعدّ انتظار الصلاة الي الصلاة واداءها في وقتها نوع من الرباط في سبيل الله حيث قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- انتظار الصلاة رباطًا في سبيل الله تعالى بالاضافة إلي كونها سبب في استقامة العبد على أوامر الله تعالى، حيث تنهى صاحبها عن الفحشاء والمنكر؛ قال اللَّه – تعالى-: «وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْـمُنكَر.
أداء المؤمن الصلاة علي وقتها أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة ويُعدّ المسلم في صلاةٍ حتى يرجع إذا تطهّر، وخرج إليه، بالاضافة إلى أن المُصلّي يعد في صلاةٍ ما دامت الصلاة تحبسه، وتبقى الملائكة تُصلّي عليه حتى يفرغ من مُصلّاه.
الصلاة علي وقتها وانتظار الصلاة الي الصلاة سبب لمضاعفة الأجر ثبت في الشرع الإسلامي بأن المحافظة على أداء الصلوات في وقتها سبب في مضاعفة حسنات الفرد المسلم؛ وفيما ورد في هذا الباب أنّ صلاة العبد في أول الوقت تصعد إلى السماء حتى تنتهي إلى عرش الرحمن وتستغفر لصاحبها.
وقد استدل العلماء بهذا الحديث على أفضلية أداء الصلاة في وقتها؛عن الصحابي الجليل رافع بن خديج -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أصبِحوا بالصُّبحِ فإنَّهُ أعظمُ لأجورِكم)،
ومن فضائل المحافظة علي الصلاة في وقتها النجاة من عقوبة تأخير الصلاة أمر الله -تعالى- عباده بأداء صلاتهم على وقتها، وآثم هو كل من فاتته أداء صلاته دون عذر شرعي مقبول، وعليه في هذه الحاله قضاء ما فاته من الصلوات والمسارعة في توبته.