مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 24 - 11 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، عن عبد الله بن مسعود رضى الله عنه قال : "من سره أن يلقى الله غدا مسلما ، فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن، فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى ، وإنهن من سنن الهدى.
ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته ، لتركتم سنة نبيكم ، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم ، وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور، ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد ، إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ، ويرفعه بها درجة، ويحط عنه بها سيئة.
ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف".

مواقيت الصلاة اليوم
مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة:
مواقيت الصلاة اليوم:
القاهرة:
• الفجر: 4:57 ص
• الظهر: 11:42 ص
• العصر: 2:36 م
• المغرب: 4:55 م
• العشاء: 6:17 م
الإسكندرية:
• الفجر: 5:03 ص
• الظهر: 11:47 ص
• العصر: 2:39 م
• المغرب: 4:58 م
• العشاء: 6:21 م
أسوان:
• الفجر: 4:43 ص
• الظهر: 11:35 ص
• العصر: 2:40 م
• المغرب: 5:01 م
• العشاء: 6:18 م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:53 ص
• الظهر: 11:38 ص
• العصر: 2:31 م
• المغرب: 4:50 م
• العشاء: 6:12 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:



مواقيت الصلاة اليوم، تعد الصلاة في وقتها سببًا من أسباب الرزق والذرية؛ قال تعالى: "كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَاب" "سورة آل عمران: 37"، وقال تعالى: "فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِين.َ
كما تعد الصلاة من الأعمال المكفرة للذنوب؛ لقوله تعالى: "وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ" "سورة هود: 114" " "سورة آل عمران: 39"
ومن فضائل المحافظة علي الصلاة في وقتها من أسباب تفريج الكرب والمحن، كما أن على المسلم إذا أفزعه أمر اللجوء إلى الصلاة؛ قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ).