فيتو
رئيس التحرير
عصام كامل

مهندسة وطفلاها بالزي الفرعوني يخطفون الأنظار أمام شاشات عرض الاحتفال بافتتاح المتحف الكبير (فيديو وصور)

احتفالات افتتاح المتحف
احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير

جذبت  مهندسة وطفلاها الأنظار، منذ قليل، خلال مشاركتهم في احتفالات المواطنين بافتتاح المتحف المصري الكبير بميدان الجلاء في الدقي، أمام الشاشات العملاقة التي تبث فعاليات الحفل.

وحرصت على التقاط الصور التذكارية لها ولطفليها، مرتدية الزي الفرعوني، أمام الشاشة العملاقة التي تنقل حفل افتتاح المتحف المصري الكبير.

وقالت: “أنا مهندسة جايا مخصوص من الإمارات مع أولادي للاحتفال وسط أهلي بافتتاح المتحف المصري الكبير”.

قدمت الفنانة الكبيرة شريهان استعراضًا فنيًا مؤثرًا وبارزًا ضمن فعاليات افتتاح المتحف المصري الكبير، بعد غياب طويل عن الظهور في الفعاليات الكبرى.

وأعربت شريهان خلال العرض عن فخرها بانتمائها لمصر الحضارة، قائلة: "مصرية وأنا أفخر بانتمائي لأول حضارة"، في رسالة تعكس عمق الانتماء الوطني والاعتزاز بالتراث المصري العريق.

وجاء استعراضها الفني وسط إضاءة ومؤثرات بصرية راقية، حيث مزجت الحركة والرقص والإيقاعات التراثية المصرية، لتخلق لحظة فنية خالدة أمام الحضور الذين تفاعلوا بحرارة مع الأداء، معتبرين أن مشاركة شريهان أضفت على الحفل روح الأصالة والفن المصري الأصيل.


التقط الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته، اليوم، صورة تذكارية مع وفود الدول المشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، في مشهد يعكس روح الترحيب والضيافة المصرية وفخر مصر بمكانتها الحضارية والثقافية على الصعيد الدولي.

وجاءت الصورة وسط أجواء احتفالية مهيبة، حيث حضرها ممثلون عن العديد من الدول والشخصيات الدولية، لتوثق لحظة تاريخية تجمع بين رمزية الحدث وعظمة المتحف الأكبر من نوعه في العالم.

وأشاد الحضور بالتحضيرات الرائعة والتنظيم المتميز، معتبرين أن هذه اللقطة التذكارية تعكس حرص مصر على تقديم إرثها الحضاري للعالم بطريقة متكاملة تجمع بين الجمال والفخر الوطني.


ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي،  افتتاح المتحف المصري الكبير، والذي يُمثل حدثًا استثنائيًا في تاريخ الثقافة والحضارة الإنسانية، حيث أنه من المقرر أن يُشارك في حفل الافتتاح (٧٩) وفدًا رسميًا، من بينهم (٣٩) وفدًا برئاسة ملوك وأمراء ورؤساء دول وحكومات، بما يعكس اهتمام المجتمع الدولي بالحضارة المصرية العريقة وبالدور الثقافي والإنساني المتفرد الذي تضطلع به مصر.