مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم السبت 8 - 11 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، من أهمية صلاة الجماعة وعظم فضلها أن النبى صلى الله عليه وسلم رغب فى أداء الصلاة فى جماعة ولا سيما صلاة الفجر وصلاة العشاء:
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله ".
فضل الصلاة، وعن أبي هريرة- رضي اللّه عنه- قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «إنّ أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا.
قال الإمام ابن دقيق العيد رحمه الله: خصت العشاء والفجر لأحد أمرين: إما لأنهما في الظلام والمنافق إنما يرائي الناس في الصلاة، كما قال تعالى:
{ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ } [النساء:142]

مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان الفجر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان الفجر بالقاهرة: 4:46 ص
موعد أذان الفجر بالإسكندرية: 4:52 ص
موعد أذان الفجر بأسوان: 4:34 ص
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
مواقيت الصلاة اليوم:
القاهرة:
• الفجر: 4:46 ص
• الظهر: 11:39 ص
• العصر: 2:41 م
• المغرب: 5:03 م
• العشاء: 6:22 م
الإسكندرية:
• الفجر: 4:52 ص
• الظهر: 11:44 ص
• العصر: 2:44 م
• المغرب: 5:06 م
• العشاء: 6:26 م
أسوان:
• الفجر: 4:34 ص
• الظهر: 11:32 ص
• العصر: 2:42 م
• المغرب: 5:05 م
• العشاء: 6:21م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:42 ص
• الظهر: 11:35 ص
• العصر: 2:36 م
• المغرب: 4:58 م
• العشاء: 6:18 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:



مواقيت الصلاة اليوم، تعتبر الصلاة وسيلة للتقرب إلى الله وللدعاء وطلب العون والمغفرة. فهي تجمع بين الجسد والروح في وقت واحد، حيث يؤدي المسلم الحركات الجسدية المتمثلة في الركوع والسجود، وفي نفس الوقت يتوجه بروحه وقلبه إلى الله بالدعاء والتضرع. هذا التكامل بين الجسد والروح يعزز الشعور بالسكينة والطمأنينة.
تساهم الصلاة أيضًا في تحقيق الراحة النفسية والتوازن الداخلي. ففي ظل الضغوط والتوترات اليومية، يجد المسلم في الصلاة ملاذًا وملجأً يفرغ فيه همومه ويطلب العون من الله. فقد قال الله تعالى في القرآن الكريم: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب" (سورة الرعد: 28)، وهذا يعكس كيف أن الصلاة، وهي أعظم ذكر لله، تساهم في تحقيق الطمأنينة والسكينة للنفس.