مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم الأحد 2 - 11 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، الصلاة تُعلّم المسلم الأمانة والمسؤولية. عندما يُحافظ المسلم على صلاته، فإنه يُظهر مدى التزامه بأمانة العبادة التي كلفه الله بها، فـ الصلاة أمانة في عنق كل مسلم، وحفظها يدل على صدق إيمانه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله". الصلاة إذن هي مفتاح صلاح الأعمال كلها.
والصلاة تُقوّي إرادة المسلم وتُعوّده على الصبر والتحمل. عندما يُقيم المسلم صلاته في أوقاتها، حتى في أصعب الظروف، فإنه يتعلم كيف يتغلب على الكسل والضعف. الصلاة تُذكّر المسلم بأن الحياة ليست فقط ملذات وراحة، بل هي أيضًا جهاد وتعب من أجل الفوز برضا الله. هذا الجهاد يُقوّي شخصية المسلم ويجعله أكثر قدرة على مواجهة التحديات.

مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان العشاء اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك،مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان العشاء بالقاهرة
العشاء: 6:26
موعد أذان العشاء بالإسكندرية
العشاء: 6:30
موعد أذان العشاء بأسوان
العشاء: 6:23
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
مواقيت الصلاة اليوم:
القاهرة:
• الفجر: 4:42 ص
• الظهر: 11:38 ص
• العصر: 2:44 م
• المغرب: 5:07 م
• العشاء: 6:26 م
الإسكندرية:
• الفجر: 4:47 ص
• الظهر: 11:44 ص
• العصر: 2:48 م
• المغرب: 5:11 م
• العشاء: 6:30 م
أسوان:
• الفجر: 4:32 ص
• الظهر: 11:32 ص
• العصر: 2:45 م
• المغرب: 5:09 م
• العشاء: 6:23م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:38 ص
• الظهر: 11:35 ص
• العصر: 2:40 م
• المغرب: 5:02 م
• العشاء: 6:22 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:



مواقيت الصلاة اليوم، إن للصلاة فضائل منها إظهارُ العُبوديّة لله -سبحانه وتعالى-، والشعور بلذّةُ مُناجاته، وهي صلةٌ بين العبد وربّه، وفيها تحقيقُ الأمن والسكينة، والفوز والفلاح، وتكفير السيّئات، قال الله -تعالى-: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ).
وقال النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (الصَّلَاةُ الخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إلى الجُمْعَةِ، كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُنَّ، ما لَمْ تُغْشَ الكَبَائِرُ).
والصلاة من أسباب تَنزُل الرحمةِ، والتمكينِ في الأرض، لِقولهِ -تعالى-: (الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ).
وصلاحُ الصلاة يؤدّي إلى صلاح سائر الأعمال، وبفسادها تفسد الأعمال؛ وهي أوّلُ ما يُحاسبُ عليه العبد يوم القيامة، ودليل ذلك قول النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم-: (إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ بهِ العبدُ يومَ القيامةِ من عمَلِهِ الصلاةُ، فإنْ صلُحَتْ فقدْ أفلَحَ وأنْجَحَ، وإنْ فسَدَتْ فقدْ خابَ وخَسِِرَ).