فيتو
رئيس التحرير
عصام كامل

مواقيت الصلاة اليوم السبت 25 - 10 - 2025 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة بتوقيت
مواقيت الصلاة بتوقيت القاهرة والمحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة اليوم، تعد الصلاة في وقتها  سببًا من أسباب الرزق والذرية؛ قال تعالى: "كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَاب" "سورة آل عمران: 37"، وقال تعالى: "فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِين.َ


كما تعد الصلاة من الأعمال المكفرة للذنوب؛ لقوله تعالى: "وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ" "سورة هود: 114" " "سورة آل عمران: 39".


ومن فضائل المحافظة علي الصلاة في وقتها من أسباب تفريج الكرب والمحن، كما أن على المسلم إذا أفزعه أمر اللجوء إلى الصلاة؛ قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ).
 

مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو
مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة اليوم

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة:

مواقيت الصلاة اليوم:

القاهرة: 

• الفجر: 5:36 ص 

• الظهر: 12:39 م 

• العصر: 3:49 م 

• المغرب: 6:14 م

 • العشاء: 7:32 م

الإسكندرية: 

• الفجر: 5:42 ص 

• الظهر: 12:44 م 

• العصر: 3:53 م 

• المغرب: 6:18 م 

• العشاء: 7:37 م

أسوان: 

• الفجر: 5:28 ص 

• الظهر: 12:32 م 

• العصر: 3:48 م 

• المغرب: 6:14 م 

• العشاء: 7:28م

الإسماعيلية: 

• الفجر: 5:33 ص

 • الظهر: 12:35 م 

• العصر: 3:45 م 

• المغرب: 6:09 م

 • العشاء: 7:28 م

 وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

مواقيت الصلاة اليوم، يعدّ انتظار الصلاة إلى الصلاة وأداؤها في وقتها نوع من الرباط في سبيل الله حيث قال  رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- انتظار الصلاة رباطًا في سبيل الله تعالى بالإضافة إلى كونها سبب في استقامة العبد على أوامر الله تعالى، حيث تنهى صاحبها عن الفحشاء والمنكر؛ قال اللَّه – تعالى-: «وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْـمُنكَر.

أداء المؤمن الصلاة علي وقتها أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة ويُعدّ المسلم في صلاةٍ حتى يرجع إذا تطهّر، وخرج إليه، بالاضافة إلى أن  المُصلّي  يعد في صلاةٍ ما دامت الصلاة تحبسه، وتبقى الملائكة تُصلّي عليه حتى يفرغ من مُصلّاه.

الصلاة على وقتها وانتظار الصلاة إلى الصلاة سبب لمضاعفة الأجر ثبت في الشرع الإسلامي بأن المحافظة على أداء الصلوات في وقتها سبب في مضاعفة حسنات الفرد المسلم؛ وفيما ورد في هذا الباب أنّ صلاة العبد في أول الوقت تصعد إلى السماء حتى تنتهي إلى عرش الرحمن وتستغفر لصاحبها.

 وقد استدل العلماء بهذا الحديث على أفضلية أداء الصلاة في وقتها؛عن الصحابي الجليل رافع بن خديج -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أصبِحوا بالصُّبحِ فإنَّهُ أعظمُ لأجورِكم)،

ومن فضائل المحافظة على الصلاة في وقتها النجاة من عقوبة تأخير الصلاة أمر الله -تعالى- عباده بأداء صلاتهم على وقتها، وآثم هو كل من فاتته أداء صلاته دون عذر شرعي مقبول، وعليه في هذه الحالة قضاء ما فاته من الصلوات والمسارعة في توبته.