فيتو
رئيس التحرير
عصام كامل

مواقيت الصلاة، موعد أذان المغرب اليوم الخميس 18 - 9 - 2025 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة بتوقيت
مواقيت الصلاة بتوقيت القاهرة والمحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة اليوم، روي عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَن توضَّأ فأسبغَ الوضوء، ثُم مشى إلى صلاةٍ مكتوبة، فصلاَّها مع الإمام، غُفِر له ذنبُه»، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «مَن غَدَا إلى المَسجدِ أو راح أعَدّ الله له في الجنة نُزُلًا كلما غدا أو راح».

فضل الصلاة، وجاءت أحاديثُ في فضيلة الجَماعة لصلاة الصُّبح والعشاء خاصَّة: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَن صلَّى العشاء في جماعةٍ، فكأنَّما قام نصف الليل، ومن صلَّى الصُّبح في جماعةٍ، فكأنَّما صلَّى الليل كلَّه»، وفي رواية أبي داود: «ومن صلَّى العشاء والفجر في جماعةٍ كان كقيام الليل».

مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو
مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية  وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

موعد أذان المغرب اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية

 

موعد أذان المغرب بالقاهرة: 6:56 م

 

موعد أذان المغرب بالإسكندرية: 7:02 م

 

موعد أذان المغرب بأسوان: 6:49 م

 

مواقيت الصلاة اليوم

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

 وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة 

مواقيت الصلاة اليوم:

القاهرة: 

• الفجر: 5:14 ص 

• الظهر: 12:49 م 

• العصر: 4:18 م 

• المغرب: 6:56 م

 • العشاء: 8:14 م

الإسكندرية: 

• الفجر: 5:18 ص 

• الظهر: 12:54 م 

• العصر: 4:23 م 

• المغرب: 7:02 م 

• العشاء: 8:21 م

أسوان: 

• الفجر: 5:13 ص 

• الظهر: 12:42 م 

• العصر: 4:09 م 

• المغرب: 6:49 م 

• العشاء: 8:02م

الإسماعيلية: 

• الفجر: 5:09 ص

 • الظهر: 12:45 م 

• العصر: 4:14 م 

• المغرب: 6:53 م

 • العشاء: 8:11 م

 وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

 مواقيت الصلاة اليوم، عظّم الإسلام شأن الصلاة، وجعلها الرّكن الثاني من أركانه بعد الشهادتين، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، وإقَامِ الصَّلَاةِ، وإيتَاءِ الزَّكَاةِ، والحَجِّ، وصَوْمِ رَمَضَانَ)، فـ الصلاة عمود الدّين، وأوّل ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة، فتجب على العبد في كلّ أحواله إلى مماته، ويرتبط بها صلاح الأعمال، إن كانت صالحة صلُحت الأعمال وإلّا فلا، وهي آخر وصيّة أوصى بها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قبل انتقاله إلى الرّفيق الأعلى.

والالتزام بالصّلاة هو سبب الفلاح والنّجاة في الدنيا والآخرة، وهي الصّلة بين العبد وربّه، وتكرار الأمر بالصّلاة في القرآن الكريم في الكثير من المواضع، ذلك أنّها عمود الدّين، وتُكفِّر الذّنوب والخطايا إن لم تكن من كبائر الذّنوب.