فيتو
رئيس التحرير
عصام كامل

مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم الأحد 24 - 8 - 2025 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة بتوقيت
مواقيت الصلاة بتوقيت القاهرة والمحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة اليوم، تتضمن فرضية الصلاة حكمًا عديدة حيث توجد حكمة دنيوية وراء تشريع الصلاة، فهي تعزز الرفاهية النفسية للإنسان وتساهم في تحسين العلاقات الاجتماعية وتشجع على بناء مجتمع صالح. إذا لم تكن النفس البشرية مرتبطة بالله، قد تشعر بالوحدة والقنوط وتميل إلى السلبية وتفادي الله، مما يؤدي إلى اليأس والفشل.

 

ومن الحكم الدنيوية الأخرى للصلاة تيسير الأمور وتخفيف الهموم وتوسعة الرزق، وتوفير الراحة والرحمة، والتخلص من الخوف والقلق، فالصلاة تعمل على تحقيق السعادة والنجاح في الدنيا.

مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو
مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية  وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

موعد أذان الفجر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية

 

موعد أذان الفجر بالقاهرة: 4:56 ص

 

موعد أذان الفجر بالإسكندرية: 4:58 ص

 

موعد أذان الفجر بأسوان: 5:02 ص

 

مواقيت الصلاة اليوم

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

 وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة 

القاهرة: 

• الفجر: 4:56 ص 

• الظهر: 12:57 م 

• العصر: 4:33 م 

• المغرب: 7:27 م

 • العشاء: 8:48 م

الإسكندرية: 

• الفجر: 4:58 ص 

• الظهر: 1:02 م 

• العصر: 4:39 م 

• المغرب: 7:33 م 

• العشاء: 8:56 م

أسوان: 

• الفجر: 5:02 ص 

• الظهر: 12:51 م 

• العصر: 4:18 م 

• المغرب: 7:14 م 

• العشاء: 8:30م

الإسماعيلية: 

• الفجر: 4:51 ص

 • الظهر: 12:53 م 

• العصر: 4:29 م 

• المغرب: 7:23 م

 • العشاء: 8:45 م

 وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

مواقيت الصلاة اليوم، من حكمة الله سبحانه أن فرق هذه الصلوات على اليوم والليلة، ولم يجعلها في ساعة واحدة، ولا متوالية في وقت من الأوقات، بل جعلها متفرقة: فبعضها أول الليل كالمغرب والعشاء، وبعضها أول النهار كالفجر، وبعضها وسط النهار كالظهر والعصر.

فضل الصلاة،  والحكمة في ذلك: أن يكون العبد دائمًا على صلة بالعبادة؛ فلا يبعد عهده بالعبادة، كلما اشتغل بشهواته وبدنياه في وقت من الأوقات، وأحس بشيء من القسوة دخل عليه وقت من هذه الأوقات فقام إلى عبادة من العبادات تصقل قلبه وتجلو همه وغمه، وتلين طبعه، وتذكره بربه، وتذكره بالوقوف بين يديه، فيحضر فيها قلبه ويخشع ويخضع ويتواضع، ويدعو ربه سرًا وجهرًا، ويذكره بعد تلك الغفلة، ويتلو كلامه ويخضع إليه، فينصرف منها وقد ازداد عبادة وقد تذكر الله وعظم قدر ربه في قلبه، هذه من الحكم.

 

وأيضًا: فإن ذلك لأجل تخفيفها، فلو أمروا بأن يصلوا سبع عشرة ركعة متوالية في وقت لكان في ذلك شيء من الثقل، وحبس لهم عن قضاء حوائجهم، ولكن أمروا بأن يصلوا كل جزءٍِ منها في وقت، فأربع في وقت، وثلاث في وقت، وركعتان في وقت وهكذا.

كما أمروا أن يتقربوا بجنس هذه الصلاة حسب استطاعتهم، كما يتقربون بجنس بقية العبادات.