مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم الجمعة 8 - 8 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، إن الحرص على الصلاةِ في الصفِّ الأول ضرورة، فقد رَوى أبو هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ ما في النِّدَاءِ والصَّفِّ الأوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إلَّا أنْ يَسْتَهِمُوا عليه لَاسْتَهَمُوا، ولو يَعْلَمُونَ ما في التَّهْجِيرِ لَاسْتَبَقُوا إلَيْهِ).
ويجب اتّخاذ الصلاة وسيلة للراحةِ من أعباءِ الدنيا ومُلهياتها، فقد ثبت أنَّ النبي -عليه الصلاة والسلام- كان يقول: (يا بلالُ أقمِ الصلاةَ، أرِحْنا بها).
وحب الصلاة يأتي باستحضارُ القلب في الصلاةِ، والانقطاع التامّ عن الدنيا ومشاغلِها، ومهابة الله -تعالى-، واستشعار عظمته في كلِّ هيئات الصلاة؛ كالركوعِ والسجود، والتمعُّن في كلماتِ القرآن الكريم وفهمِها.

مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان الفجر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان الفجر بالقاهرة: 4:42 ص
موعد أذان الفجر بالإسكندرية: 4:44 ص
موعد أذان الفجر بأسوان: 4:52 ص
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
القاهرة:
• الفجر: 4:42 ص
• الظهر: 1:01 م
• العصر: 4:37 م
• المغرب: 7:43 م
• العشاء: 9:08 م
الإسكندرية:
• الفجر: 4:44 ص
• الظهر: 1:06 م
• العصر: 4:44 م
• المغرب: 7:50 م
• العشاء: 9:16 م
أسوان:
• الفجر: 4:52 ص
• الظهر: 12:54 م
• العصر: 4:20 م
• المغرب: 7:27 م
• العشاء: 8:46م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:36 ص
• الظهر: 12:57 م
• العصر: 4:34 م
• المغرب: 7:40 م
• العشاء: 9:05 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:



مواقيت الصلاة اليوم، المبادرة والتبكير والتسابق في ميادين الطاعات والمسارعة إلى الخيرات والأعمال الصالحة صفة من صفات المؤمنين المفلحين المجيبين لأمر ربهم، ﴿وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ﴾ ]آل عمران: 133].
فخير الأعمال الصالحة وأفضلها إقامة الصلاة، وهي أهم أركان الإسلام وأوجب العبادات بعد الشهادتين، والدعوة إليها قائمة على الدوام حتى الممات: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} وقوله تعالى {حَافظُوا على الصَّلَوَات وَالصَّلَاة الْوُسْطَى وَقومُوا لله قَانِتِينَ} {وأقم الصَّلَاة طرفِي النَّهَار وَزلفًا من اللَّيْل إِن الْحَسَنَات يذْهبن السَّيِّئَات}.
وفي هذه الآيات الكريمة وغيرها بيان لأهمية الصلاة وتعظيم قدرها وفضلها، وناهيك بما حوته السنة النبوية من التنويه والاهتمام بشأنها حتى قال ابن حبان: “في أربع ركعات يصليها الإنسان ست مائة سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم.