ظهر مؤخراً في رسالة مصورة ليتقدم باعتذار لمصر، ولأنني لم أتابعه منذ التقيته في البرنامج لم أعرفه من الوهلة الأولى، ربما لأنه من الوجوه العفنة التي تُمحى من الذاكرة، أو ربما لأنه لم يظهر عليه أي عَجَز أو لوعة لفراق الوطن