يبقى الدكتور شديد نموذجاً للفنان المثقف الذي جمع بين الكوميديا والفلسفة، وبين العلم والموهبة، وبين الوقار وخفة الدم. رحل الجسد لكن بقيت كلماته وابتسامته في وجدان كل من عرفه أو شاهد أعماله..