ألمانيا تحذّر من خطر الجماعة لكنها تمنحها شرعية البقاء، والإخوان يسوقون أنفسهم كجزء من النسيج الديمقراطي بينما يواصلون بناء نفوذ موازٍ، ومصر تراقب المشهد بقلق مشروع..