كيف لمدينةٍ حديثة أن تُدار بعشوائيةٍ كهذه؟ كيف يُترك آلاف المواطنين الذين يدفعون فواتير كهرباء بمبالغ لا ترحم ثم يُتركون رهائن لدوامة الانقطاع المتكرر للتيار دون إرادةٍ جادة لتوزيع الأحمال وضبط الشبكات؟