مؤخرًا لم تعد الكراهية والغل من تاريخها والسعي لهدمها مجرد أضغاث أحلام، بل تجسدت بالأقوال العلنية والأحاديث خلف جدران الغرف المغلقة التي يتسرب بعضها في التقارير الإعلامية أو بمعنى أدق التسريبات المقصودة