تحدّث العالم المصري الراحل الدكتور أحمد زويل عن والدته بكلمات تفيض حُبًا وامتنانًا، مؤكدًا أنها كانت الملهمة الأولى في حياته، وأنها رسمت له هدفًا منذ كان عمره خمس سنوات..
الأم أول حاضنة وأول مربية وأول مرشدة للأبناء.. فإذا كانت جذور التربية مُرَّةً بتعبير أرسطو فإن ثمارها حلوة ليس للأسرة فحسب بل للمجتمع والأمة بأسرها..
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف: الحسد أو العين قد يؤديان في بعض الأحيان إلى الانتحار، كما أن عرض خصوصياتنا على وسائل التواصل الاجتماعي كارثة من كوارث العصر الحديث.