في رأيي إن غياب العدالة هو كلمة السر في إخفاق الأمم المتحدة ومجلس الأمن في حل مشكلات البشرية وقضاياها وتردي المنظومة الدولية وافتقادها المصداقية اللازمة لإقرار العدل والسلم الدوليين.