رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

6 حالات إسقاط الحضانة عن الأم | إنفو جراف

حالات اسقاط الحضانة
حالات اسقاط الحضانة عن الام
هناك العديد من المشكلات التي تقع بسبب حضانة الصغير عقب عملية الطلاق أو الانفصال بين الزوج والزوجة، ومن المعروف أن الحضانة طبقاَ للقانون هي للأم، ثم لأم الأم، ثم لأم الأب، بحيث لا تنتقل الحضانة إلى "الرجل" إلا في ظروف محددة وضيقة.


في التقرير التالي ترصد "فيتو" حالات سقوط الحضانة عن الأم وفقاً لقانون الأحوال الشخصية رقم 28 لسنة 2005 والتي نصت عليها المادتين 142 و143 من قانون الأحوال الشخصية.





فإن إسقاط الحضانة أيضاً محدد على سبيل الحصر في عدد من الحالات نصت عليها المادة 152 من ذات القانون، وقد راعى المشرع بتحديدها مصلحة المحضون فكلما كانت هذه المصلحة بخطر يلجأ صاحب الصفة إلى رفع الدعوى بطلب إسقاط الحضانة، والتي لا تسقط حال المنازعة إلا بقرار حكم قضائي، وهذه هي الحالات التي حددها القانوني:

1-اتهام الحاضنة بحكم قضائى نهائى وبات فى قضايا تمس الشرف.

2-زواج الأم برجل آخر حتى إن لم يدخل بها.

3-امتناع الحاضنة عن تنفيذ حكم رؤية الصغير لثلاث مرات متتالية.

4-أن تهمل الأم في تربية الطفل وأن تكون غير أمينة عليه.

5-أن تكون مريضة بمرض عضوي أو نفسي يمنعها من تربية طفلها.

6-بلوغ الطفل السن القانوني وهو 15 عاما

*يتم تخيير الطفل بعد بلوغه سن الـ15 أمام القاضي بين والده أو والدته
Advertisements
الجريدة الرسمية