مسئول عراقي ينفي استخدام الجيش براميل متفجرة في حربه ضد الإرهاب
نفى المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي على الموسوى اليوم الإثنين، استخدام الجيش العراقى البراميل المتفجرة في حربه ضد الإرهاب، متهما عددا من وسائل الإعلام بشن حملة هدفها تشويه سمعة القوات العراقية.
وقال الموسوى في بيان اليوم الإثنين، إن بعض الأوساط ووسائل الإعلام المعروفة بسياساتها المعادية للعراق تشن حملة منظمة تستهدف تشويه سمعة القوات العراقية التي تخوض معركة حقيقية ضد قوى الإرهاب المحلى والدولى.
وأضاف الموسوى، إن قواتنا الباسلة ومعها أهالي المناطق والعشائر الغيورة رغم أنها تخوض حربا غير عادية وتواجه مجاميع من القتلة الانتحاريين، فإنها ملتزمة باستهداف تجمعاتهم فقط وتجنب المدنيين الذين يحاول الإرهابيون استخدامهم كدروع بشرية، مؤكدا أن هناك تعليمات مشددة لدى القوات الأمنية بالابتعاد عن المناطق السكنية ومحاولة استدراج الإرهابيين واستهدافهم خارجها، وتابع أن قواتنا ترفض استخدام القنابل الضخمة غير الموجهة "البراميل المتفجرة" ولا تجد حاجة لاستخدام مثل هذه القنابل وهى تطاردهم وتضرب أوكارهم في كل مكان.
ودعا المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء الرأى العام العالمى والإعلام الحر إلى محاصرة هؤلاء المجرمين بكل الوسائل وفضح جرائمهم، من قطع المياه إلى تفخيخ المنازل والأحياء السكنية وجثث الضحايا وقتل الأطفال والنساء وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية وغير ذلك من أعمال يندى لها جبين البشرية.
وكان عدد من وسائل الإعلام تناقلت أنباء تفيد باستخدام الجيش العراقى "البراميل المتفجرة" في الحرب ضد المجاميع المسلحة في محافظة الأنبار، وإلقائها على مناطق سكنية بشكل عشوائى، مما أسفر عن سقوط العشرات من المدنيين بين قتيل وجريح.
وقال الموسوى في بيان اليوم الإثنين، إن بعض الأوساط ووسائل الإعلام المعروفة بسياساتها المعادية للعراق تشن حملة منظمة تستهدف تشويه سمعة القوات العراقية التي تخوض معركة حقيقية ضد قوى الإرهاب المحلى والدولى.
وأضاف الموسوى، إن قواتنا الباسلة ومعها أهالي المناطق والعشائر الغيورة رغم أنها تخوض حربا غير عادية وتواجه مجاميع من القتلة الانتحاريين، فإنها ملتزمة باستهداف تجمعاتهم فقط وتجنب المدنيين الذين يحاول الإرهابيون استخدامهم كدروع بشرية، مؤكدا أن هناك تعليمات مشددة لدى القوات الأمنية بالابتعاد عن المناطق السكنية ومحاولة استدراج الإرهابيين واستهدافهم خارجها، وتابع أن قواتنا ترفض استخدام القنابل الضخمة غير الموجهة "البراميل المتفجرة" ولا تجد حاجة لاستخدام مثل هذه القنابل وهى تطاردهم وتضرب أوكارهم في كل مكان.
ودعا المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء الرأى العام العالمى والإعلام الحر إلى محاصرة هؤلاء المجرمين بكل الوسائل وفضح جرائمهم، من قطع المياه إلى تفخيخ المنازل والأحياء السكنية وجثث الضحايا وقتل الأطفال والنساء وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية وغير ذلك من أعمال يندى لها جبين البشرية.
وكان عدد من وسائل الإعلام تناقلت أنباء تفيد باستخدام الجيش العراقى "البراميل المتفجرة" في الحرب ضد المجاميع المسلحة في محافظة الأنبار، وإلقائها على مناطق سكنية بشكل عشوائى، مما أسفر عن سقوط العشرات من المدنيين بين قتيل وجريح.
