رئيس التحرير
عصام كامل

بسبب السكر المدعوم.. عراك وتشابك بالأيدي داخل أحد متاجر لبنان | فيديو

فيتو
نشرت شبكة "سكاي نيوز" مقطع فيديو لـ عراك وتشابك بالأيدي بسبب "السكر المدعوم" داخل أحد متاجر لبنان.





يذكر أن أهالي طلاب لبنانيين اعتصموا أمام مصرف لبنان في بيروت وعدد من المصارف المجاورة، احتجاجا على عدم تطبيق قانون "الدولار الطلابي" الذي يلزم المصارف العاملة في لبنان بصرف 10 آلاف دولار أمريكي عن العام الدراسي 2020-2021.


 أسعار المحروقات


وكانت أسعار المحروقات في لبنان ارتفاعا، تراوح بين 400 و500 ليرة لبنانية، وفق ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام.

وارتفع سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 400 ليرة و98 أوكتان 500 ليرة والمازوت 500 ليرة، وقارورة الغاز 400 ليرة.


وعقب هذا الارتفاع أصبح سعر بنزين 95 أوكتان: 39700 ليرة، وسعر بنزين 98 أوكتان: 40900 ليرة، كما أصبح سعر المازوت: 28000 ليرة.


زيادة أسبوعية


وتتواصل أزمة المحروقات في لبنان بالتزامن مع المخاوف من فقدانها في الأسواق، حيث تشهد أسعار المحروقات زيادة أسبوعية.

وكانت وزارة الاقتصاد اللبنانية أقرت الأسبوع الفائت رفع سعر ربطة الخبز إلى 3000 آلاف ليرة في بلد يشهد انهيارا اقتصاديا حادا، وسط أزمة معيشية خانقة وتعثر في تشكيل حكومة جديدة.


نفاد السلع

من جهة أخرى قالت تقارير إعلامية لبنانية، إن بعض السلع بدأت تنفد من المتاجر في وقت تشهد أسعار المواد الغذائية وغيرها ارتفاعا خياليا، يؤرق اللبنانيين لا سيما مع اقتراب شهر رمضان.


ولفتت صحيفة "نداء الوطن"، إلى فقدان المواد الغذائية المدعومة من السوق، مشيرة إلى فروقات خيالية بالأسعار بين متجر وآخر، وتراجع أعداد رواد المتاجر بالإجمال إلى أكثر من 80 %.


جنوب لبنان


وذكرت الصحيفة، أن بعض المتاجر في النبطية جنوب لبنان وقعت ضحية عملية غش، عبر توقيعها على أوراق استلام بضائع مدعومة لم تستلمها أصلا.

وتراجع سعر صرف الدولار بشكل طفيف مقابل الليرة اللبنانية خلال تعاملات اليوم الثلاثاء 30 مارس في السوق الموازية غير الرسمية.

وتراوح سعر الدولار في السوق السوداء ما بين 12675 و12750 ليرة لكل دولار، بعدما كان وصل في الأسابيع الماضية إلى 15 ألف ليرة.

سعر الصرف

وظل سعر صرف الدولار في مصرف لبنان المركزي عند 1507.5 ليرة لكل دولار واحد، ويخصص للسلع الأساسية فقط، فيما حددت البنوك اللبنانية سعر 3850 ليرة للدولار، عند سحب الدولار لصغار المودعين قبل فترة وما زال معمولا به حتى اليوم.
الجريدة الرسمية