الأمير حمزة بن الحسين يعلن الولاء لملك الأردن: سأبقى على عهد الآباء والأجداد
كشف الديوان الملكي الأردني بيانا يوم الإثنين، حيثيات اجتماع ضم العديد من الأمراء، من بينهم عم الملك الأمير الحسن بن طلال وشقيق الملك الأمير حمزة بن الحسين ولي العهد السابق.
موضوع الأمير حمزة
وجاء في البيان أنه "بعد أن قرر الملك عبد الله الثاني التعامل مع موضوع الأمير حمزة بن الحسين في ضوء تطورات اليومين الماضيين ضمن إطار الأسرة الهاشمية، وأوكل هذا المسار إلى الأمير الحسن بن طلال، تواصل الأمير الحسن مع الأمير حمزة، الذي أكد بأنه يلتزم بنهج الأسرة الهاشمية، والمسار الذي أوكله جلالة الملك إلى الأمير الحسن."
البيان
وأضاف البيان أن "الأمير الحسن والأمراء هاشم بن الحسين، وطلال بن محمد، وغازي بن محمد، وراشد بن الحسن اجتمعوا، اليوم الاثنين، مع الأمير حمزة في منزل الأمير الحسن، حيث وقع الأمير حمزة رسالة تم نشرها على نطاق واسع في الأردن.
حملة اعتقالات
وشهدت الأردن أول أمس حملة اعتقالات لشخصيات اتهمت باستهداف أمن المملكة الهاشمية وتسعى لتنفيذ محاولة انقلاب ضد العاهل الأردني الملك عبد الله.
وأعلنت المملكة أن الاعتقالات تضمنت زعماء قبائل ومسؤولين بالأجهزة الأمنية وقيل إنها ضمت أيضًا أفراد من العائلة المالكة.
وفي البداية نُشر أن ولي العهد الأردني السابق، الأمير حمزة بن الحسين، الأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني كان من ضمن المعتقلين لكن تبين بعد ذلك أنه لم يعتقل.
الإقامة الجبرية
وأعلنت وكالة البترا الأردنية أنه ليس من الموقوفين ولا قيد الإقامة الجبرية ولكن طلب منه وقف أي أنشطة توظف لاستهداف الأمن، كما أن حمزة نفسه ظهر في مقطع فيديو أكد أنه ليس معتقل كما أكد أنه ليس جزء من أي مؤامرة.
موضوع الأمير حمزة
وجاء في البيان أنه "بعد أن قرر الملك عبد الله الثاني التعامل مع موضوع الأمير حمزة بن الحسين في ضوء تطورات اليومين الماضيين ضمن إطار الأسرة الهاشمية، وأوكل هذا المسار إلى الأمير الحسن بن طلال، تواصل الأمير الحسن مع الأمير حمزة، الذي أكد بأنه يلتزم بنهج الأسرة الهاشمية، والمسار الذي أوكله جلالة الملك إلى الأمير الحسن."
البيان
وأضاف البيان أن "الأمير الحسن والأمراء هاشم بن الحسين، وطلال بن محمد، وغازي بن محمد، وراشد بن الحسن اجتمعوا، اليوم الاثنين، مع الأمير حمزة في منزل الأمير الحسن، حيث وقع الأمير حمزة رسالة تم نشرها على نطاق واسع في الأردن.
حملة اعتقالات
وشهدت الأردن أول أمس حملة اعتقالات لشخصيات اتهمت باستهداف أمن المملكة الهاشمية وتسعى لتنفيذ محاولة انقلاب ضد العاهل الأردني الملك عبد الله.
وأعلنت المملكة أن الاعتقالات تضمنت زعماء قبائل ومسؤولين بالأجهزة الأمنية وقيل إنها ضمت أيضًا أفراد من العائلة المالكة.
وفي البداية نُشر أن ولي العهد الأردني السابق، الأمير حمزة بن الحسين، الأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني كان من ضمن المعتقلين لكن تبين بعد ذلك أنه لم يعتقل.
الإقامة الجبرية
وأعلنت وكالة البترا الأردنية أنه ليس من الموقوفين ولا قيد الإقامة الجبرية ولكن طلب منه وقف أي أنشطة توظف لاستهداف الأمن، كما أن حمزة نفسه ظهر في مقطع فيديو أكد أنه ليس معتقل كما أكد أنه ليس جزء من أي مؤامرة.
