إصابة 6 مدنيين في انفجار "داخل متجر" بكابول
أصيب 6 مدنيين على الأقل في انفجار وقع بالعاصمة الأفغانية كابول حسبما أعلنت الشرطة السبت.
وقال المتحدث باسم قائد الشرطة، فردوس فارامارز إن الانفجار بمنطقة الشرطة الأولى بالمدينة وقع داخل متجر.
وأشار إلى أن 3 أعضاء من طائفة السيخ في أفغانستان من بين المصابين، فيما لم يعرف بعد طبيعة الانفجار.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث حتى صباح اليوم، علي الرغم من تبنى تنظيم داعش الإرهابي في السابق مسؤوليته عن عدد من الهجمات الدموية على طائفتي الهندوس والسيخ في أفغانستان.
والجمعة، قتل 16 فردا من قوات الأمن الأفغانية وأصيب اثنان آخران في هجوم شنته حركة طالبان على موقع أمني بإقليم قندوز شمال أفغانستان.
يأتي الهجوم وسط تزايد حاد في العنف في البلاد، على الرغم من جهود السلام الحالية.
والثلاثاء الماضي، قُتل 3 على الأقل وأصيب 7 في سلسلة تفجيرات بأفغانستان، بعدما دعت دول غربية طالبان لإنهاء موجة العنف بالبلاد.
بينما الأحد الماضي ، قال الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي وعدد من السفارات الغربية إن طالبان تتحمل مسؤولية "معظم هذا العنف الموجه".
وتوقفت محادثات السلام بين طالبان والحكومة الأفغانية، ويراجع الرئيس الأمريكي جو بايدن اتفاقا لسحب القوات الأمريكية بحلول مايو..
وبينما تراجع واشنطن وحلف شمال الأطلسي خطط سحب قواتهما من أفغانستان، وقع انفجار في كابول استهدف سيارة دفع رباعي وأسفر عن مقتل شخصين أحدهما هو محمد عاطف مدير منظمة جمعية الإصلاح الخيرية غير الحكومية.
ووقع انفجاران آخران بالمدينة أسفرا عن إصابات واستهدفا سيارة جيب تابعة لقوة مكافحة المخدرات وأخرى مدنية.
وفي مدينة جلال آباد بشرق البلاد، قال آية الله خوجياني المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار إن جنديا قُتل وأصيب اثنان في انفجار استهدف سيارتهم.
ووقع انفجار آخر في إقليم باروان بوسط البلاد استهدف مسؤول أمن كبيرا.
وقال المتحدث باسم قائد الشرطة، فردوس فارامارز إن الانفجار بمنطقة الشرطة الأولى بالمدينة وقع داخل متجر.
وأشار إلى أن 3 أعضاء من طائفة السيخ في أفغانستان من بين المصابين، فيما لم يعرف بعد طبيعة الانفجار.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث حتى صباح اليوم، علي الرغم من تبنى تنظيم داعش الإرهابي في السابق مسؤوليته عن عدد من الهجمات الدموية على طائفتي الهندوس والسيخ في أفغانستان.
والجمعة، قتل 16 فردا من قوات الأمن الأفغانية وأصيب اثنان آخران في هجوم شنته حركة طالبان على موقع أمني بإقليم قندوز شمال أفغانستان.
يأتي الهجوم وسط تزايد حاد في العنف في البلاد، على الرغم من جهود السلام الحالية.
والثلاثاء الماضي، قُتل 3 على الأقل وأصيب 7 في سلسلة تفجيرات بأفغانستان، بعدما دعت دول غربية طالبان لإنهاء موجة العنف بالبلاد.
بينما الأحد الماضي ، قال الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي وعدد من السفارات الغربية إن طالبان تتحمل مسؤولية "معظم هذا العنف الموجه".
وتوقفت محادثات السلام بين طالبان والحكومة الأفغانية، ويراجع الرئيس الأمريكي جو بايدن اتفاقا لسحب القوات الأمريكية بحلول مايو..
وبينما تراجع واشنطن وحلف شمال الأطلسي خطط سحب قواتهما من أفغانستان، وقع انفجار في كابول استهدف سيارة دفع رباعي وأسفر عن مقتل شخصين أحدهما هو محمد عاطف مدير منظمة جمعية الإصلاح الخيرية غير الحكومية.
ووقع انفجاران آخران بالمدينة أسفرا عن إصابات واستهدفا سيارة جيب تابعة لقوة مكافحة المخدرات وأخرى مدنية.
وفي مدينة جلال آباد بشرق البلاد، قال آية الله خوجياني المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار إن جنديا قُتل وأصيب اثنان في انفجار استهدف سيارتهم.
ووقع انفجار آخر في إقليم باروان بوسط البلاد استهدف مسؤول أمن كبيرا.
