كواليس نقل المومياوات الملكية.. 21 طلقة لتحية الملوك.. عجلات حربية وموسيقى عسكرية.. تزيين خط سير الموكب.. ومشاركة فنية واسعة
حددت وزارة السياحة والآثار 3 أبريل المقبل موعدا لحفل نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة، في احتفال مهيب لنقل 22 مومياء ملكية من بينها ١٨ مومياء لملوك، و٤ مومياوات لملكات من بينهم مومياوات الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميريت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس-نفرتاري زوجة الملك أحمس يتم حملهم على عربات تتزين بالطراز الفرعونى، لتحمل الملوك داخل صناديق زجاجية معدة خصيصًأ لهم، فى درجة حفظ معينة.
وتتضمن المومياوات الملكية والتي سيتم نقلها من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة، خبيئة الدير البحري، وهي الخبيئة الأولى التي عثر فيها على ١٠ من الـ ٢٢ مومياء التي سيتم نقلها داخل المقبرة رقم TT320، والمعروفة ايضًا باسم "الخبيئة الملكية"، وهي مقبرة أثرية تقع بجوار الدير البحري في جبانة طيبة غرب الأقصر والتي تم الكشف عنها عام ١٨٨١، كما عثر عالم المصريات الفرنسي فيكتور لوريه عثر في عام 1898 على الجزء الثاني من المومياوات الملكية في خبيئة بوادي الملوك بالأقصر، وعثر بداخلها على العديد من المومياوات الملكية منها مومياء أمنحتب الثاني، تحتمس الرابع، أمنحتب الثالث، مرنبتاح، سا بتاح، رمسيس الرابع، رمسيس الخامس، رمسيس السادس، ستي الثاني، والملكة تي.
إطلاق 21 طلقة
ومن المقرر أن يتضمن الحفل قيام مجموعة من الأفراد بارتداء ملابس فرعونية وعدد من الخيالة، وقبل تحرك الموكب سيتم إطلاق 21 طلقة تحية لملوك مصر العظام، ثم تخرج السيارات واحدة تلو الأخرى من أمام بوابة المتحف بشكل دائرى لتخرج من الباب الرئيسي للمتحف الخارجي لتتجه إلى ميدان التحرير وتدور حول المسلة محمولة علي سيارات صنعت خصيصًا لهذا الموكب، تحمل شعارًا موحدًا، وتحمل اسمه ولقبه باللغة العربية والإنجليزية والهيروغليفية.
مشاركة الفنانين
ويخرج الحفل من الباب الرئيسي للمتحف المصري بالتحرير في عرض فني مبهر وبسيط احتفالًا بالخروج الملكي للمومياوات من المتحف المصري، ويشارك به عدد من الفنانين منهم سوسن بدر وحسين فهمي ومنى زكي وغيرهم.
وتشارك في الحفل عدد من العجلات الحربية والتي تم تصنعها خصيصًا للمشاركة على جانبي الطريق أثناء الموكب، حيث يقام الموكب على أنغام الموسيقى العسكرية، وسيتم تزيين الطرق التي يمر بها الموكب بشاشات التليفزيون لتغطية الحدث.
طرق مرور الموكب
ويمر مسار المومياوات الملكية عبر طرق محددة مسبقًا تم تطويرها بشكل يليق بالموكب العظيم، وتزيح وزارة السياحة والآثار الستار عن مسلة الملك رمسيس الثاني والكباش الأربعة التي تزين ميدان التحرير، بعد إضاءته، ليسير الموكب بمحاذاة نهر النيل، لتصل المومياوات لمكان عرضها الدائم فى المتحف القومى للحضارة المصرية، لتستقر داخل داخل قاعة مخصصة تسمى قاعة المومياوات بالمتحف القومي للحضارة والتي تجهيزها خصيصًا لذلك الحدث بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.
الدعاية للحفل
وقررت وزارة السياحة والآثار، بدء حملة دعائية فورية للترويج السياحي لحفل نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في مشهد مهيب لنقل 22 مومياء ملكية، والتي ستجوب شوارع القاهرة حتى الوصول إلى المتحف القومى للحضارة المصرية بالفسطاط.
حيث قامت محافظة القاهرة بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار بتحديد خط سير الموكب والديكورات والعناصر الفنية والمواد الدعائية التى ستستخدم لتزيين الشوارع والميادين الممتدة على طول خط سير الموكب، وكذلك تصميمات الملابس والأزياء التي سيرتديها المشاركون فى الاحتفالية والموسيقى المصاحبة له.
إجراءات نقل المومياوات
وستتم عملية النقل وفقا لإجراءات محددة تراعى فيها كل معايير الأمان والسلامة المتبعة عالميًا فى نقل القطع الأثرية، وذلك من خلال وضعها داخل وحدات تعقيم مجهزة بأحدث الأجهزة العلمية، ثم تحميلها على عربات تم تصميمها وتجهيزها خصيصًا لذلك الحدث، بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.
وتتضمن المومياوات الملكية والتي سيتم نقلها من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة، خبيئة الدير البحري، وهي الخبيئة الأولى التي عثر فيها على ١٠ من الـ ٢٢ مومياء التي سيتم نقلها داخل المقبرة رقم TT320، والمعروفة ايضًا باسم "الخبيئة الملكية"، وهي مقبرة أثرية تقع بجوار الدير البحري في جبانة طيبة غرب الأقصر والتي تم الكشف عنها عام ١٨٨١، كما عثر عالم المصريات الفرنسي فيكتور لوريه عثر في عام 1898 على الجزء الثاني من المومياوات الملكية في خبيئة بوادي الملوك بالأقصر، وعثر بداخلها على العديد من المومياوات الملكية منها مومياء أمنحتب الثاني، تحتمس الرابع، أمنحتب الثالث، مرنبتاح، سا بتاح، رمسيس الرابع، رمسيس الخامس، رمسيس السادس، ستي الثاني، والملكة تي.
إطلاق 21 طلقة
ومن المقرر أن يتضمن الحفل قيام مجموعة من الأفراد بارتداء ملابس فرعونية وعدد من الخيالة، وقبل تحرك الموكب سيتم إطلاق 21 طلقة تحية لملوك مصر العظام، ثم تخرج السيارات واحدة تلو الأخرى من أمام بوابة المتحف بشكل دائرى لتخرج من الباب الرئيسي للمتحف الخارجي لتتجه إلى ميدان التحرير وتدور حول المسلة محمولة علي سيارات صنعت خصيصًا لهذا الموكب، تحمل شعارًا موحدًا، وتحمل اسمه ولقبه باللغة العربية والإنجليزية والهيروغليفية.
مشاركة الفنانين
ويخرج الحفل من الباب الرئيسي للمتحف المصري بالتحرير في عرض فني مبهر وبسيط احتفالًا بالخروج الملكي للمومياوات من المتحف المصري، ويشارك به عدد من الفنانين منهم سوسن بدر وحسين فهمي ومنى زكي وغيرهم.
وتشارك في الحفل عدد من العجلات الحربية والتي تم تصنعها خصيصًا للمشاركة على جانبي الطريق أثناء الموكب، حيث يقام الموكب على أنغام الموسيقى العسكرية، وسيتم تزيين الطرق التي يمر بها الموكب بشاشات التليفزيون لتغطية الحدث.
طرق مرور الموكب
ويمر مسار المومياوات الملكية عبر طرق محددة مسبقًا تم تطويرها بشكل يليق بالموكب العظيم، وتزيح وزارة السياحة والآثار الستار عن مسلة الملك رمسيس الثاني والكباش الأربعة التي تزين ميدان التحرير، بعد إضاءته، ليسير الموكب بمحاذاة نهر النيل، لتصل المومياوات لمكان عرضها الدائم فى المتحف القومى للحضارة المصرية، لتستقر داخل داخل قاعة مخصصة تسمى قاعة المومياوات بالمتحف القومي للحضارة والتي تجهيزها خصيصًا لذلك الحدث بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.
الدعاية للحفل
وقررت وزارة السياحة والآثار، بدء حملة دعائية فورية للترويج السياحي لحفل نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في مشهد مهيب لنقل 22 مومياء ملكية، والتي ستجوب شوارع القاهرة حتى الوصول إلى المتحف القومى للحضارة المصرية بالفسطاط.
حيث قامت محافظة القاهرة بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار بتحديد خط سير الموكب والديكورات والعناصر الفنية والمواد الدعائية التى ستستخدم لتزيين الشوارع والميادين الممتدة على طول خط سير الموكب، وكذلك تصميمات الملابس والأزياء التي سيرتديها المشاركون فى الاحتفالية والموسيقى المصاحبة له.
إجراءات نقل المومياوات
وستتم عملية النقل وفقا لإجراءات محددة تراعى فيها كل معايير الأمان والسلامة المتبعة عالميًا فى نقل القطع الأثرية، وذلك من خلال وضعها داخل وحدات تعقيم مجهزة بأحدث الأجهزة العلمية، ثم تحميلها على عربات تم تصميمها وتجهيزها خصيصًا لذلك الحدث، بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.
