خريطة التحويلات المرورية أعلى الطريق الدائري بسبب حريق فيصل
قررت الإدارة العامة للمرور برئاسة اللواء محمود عبد الرازق مساعد وزير الداخلية، اليوم الأحد، إجراء تحويلات مرورية بسبب حريق عقار فيصل، والذي استمر لأكثر 15 ساعة.
وشملت التحويلات القادم من طريق إسكندرية الزراعي إلى الطريق الدائري "القوس الغربي" والمتجهة إلى وصله المريوطية وتحويله للنزول إلى محور 26 يوليو وعدم استكمال السير في اتجاه المريوطية.
أما القادم من مدينة ٦ أكتوبر على محور ٢٦ يوليو ومتجهة إلى مطلع الطريق الدائري "القوس الغربي" والمؤدي إلى وصلة المريوطية عدم الصعود واستكمال السير اتجاه ميدان لبنان.
أما القادم من ميدان لبنان اتجاه محور ٢٦ يوليو تحويله مطلع الطريق الدائري "القوس الغربى" والمؤدي إلى وصله المريوطية عدم الصعود واستكمال السير اتجاه مدينة ٦ أكتوبر على محور ٢٦ يوليو.
وانسحبت قوات الحماية المدنية بالجيزة، من موقع حريق فيصل بعد أن استمر الحريق عدة ساعات دون تمكن القوات من إخماده فيما أوصت لجنة هندسية بجامعة القاهرة بتوقف أعمال ضخ المياه لتسببها في أضرار أخرى بالمباني الملاصقة المبنى لتسببها بانهيار العقار بالإضافة إلى أن المصنع بداخله مواد سريعة الاشتعال.
وأخلى رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، عقارين من السكان مجاورين للعقار الذي اشتعلت به النار، ويضم مصنع ومخزن أحذية، بشارع المطبعة فى فيصل، ويقوم رجال الحماية المدنية بمحاولة إخماد الحريق.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة الجيزة، تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق بعقار بمنطقة فيصل وعلى الفور تم الدفع بسيارات إطفاء لمكان الحريق، وفرض كردون أمن بمحيط الحريق لمحاصرته ومنع امتداده لمحاولة إخماده.
وكشفت معاينة الحماية المدنية، فى حريق مصنع ومخزن أحذية بجوار الطريق الدائري منذ مساء أمس وحتى الآن، وتبين أن برجا سكنيا يضم 108 وحدات سكنية، 15 منها مأهولة بالسكان تم إخلاؤها من قاطنيها حرصًا على سلامتهم.
واشارت المعاينة الى أن البرج يحوي في "البدروم" مصنعا للأحذية وتحويل الطابقين الأول والثاني إلى مخزن على مساحة ألف متر امتدت إليها النيران دون أن تصل إلى باقي الطوابق بالعقار محل الحريق.
وفي صباح اليوم تصاعدت أدخنة كثيفة من البرج الذي يضم المخزن نتيجة تجدد الحريق، وتبين أن افتقار المخزن للأمن الصناعي تسبب في صعوبة السيطرة على الحريق رغم استعانة الحماية المدنية بـ7 سيارات إطفاء و3 خزانات مياه استراتيجية سعة (35، 15، 8 طن) ودعم من 4 محافظات.
وانتقلت ١٠ سيارات إطفاء برئاسة اللواء هشام صادق مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، وتبين أن المخزن عبارة عن (بدروم _ طابقين) على مساحة ألف متر، واندلاع الحريق في "البدروم" قبل انتقال النيران إلى الطابق الأولى ومنه إلى الثاني؛ بسبب وجود مواد سريعة الاشتعال.
وتشير المعاينة نشوب الحريق نتيجة ماس كهربائي، ويعمل رجال الدفاع المدني على محاصرة ألسنة النيران وتقليل حجم الخسائر مع منع امتداد الحريق إلى المباني المجاورة.
وشملت التحويلات القادم من طريق إسكندرية الزراعي إلى الطريق الدائري "القوس الغربي" والمتجهة إلى وصله المريوطية وتحويله للنزول إلى محور 26 يوليو وعدم استكمال السير في اتجاه المريوطية.
أما القادم من مدينة ٦ أكتوبر على محور ٢٦ يوليو ومتجهة إلى مطلع الطريق الدائري "القوس الغربي" والمؤدي إلى وصلة المريوطية عدم الصعود واستكمال السير اتجاه ميدان لبنان.
أما القادم من ميدان لبنان اتجاه محور ٢٦ يوليو تحويله مطلع الطريق الدائري "القوس الغربى" والمؤدي إلى وصله المريوطية عدم الصعود واستكمال السير اتجاه مدينة ٦ أكتوبر على محور ٢٦ يوليو.
وانسحبت قوات الحماية المدنية بالجيزة، من موقع حريق فيصل بعد أن استمر الحريق عدة ساعات دون تمكن القوات من إخماده فيما أوصت لجنة هندسية بجامعة القاهرة بتوقف أعمال ضخ المياه لتسببها في أضرار أخرى بالمباني الملاصقة المبنى لتسببها بانهيار العقار بالإضافة إلى أن المصنع بداخله مواد سريعة الاشتعال.
وأخلى رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، عقارين من السكان مجاورين للعقار الذي اشتعلت به النار، ويضم مصنع ومخزن أحذية، بشارع المطبعة فى فيصل، ويقوم رجال الحماية المدنية بمحاولة إخماد الحريق.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة الجيزة، تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق بعقار بمنطقة فيصل وعلى الفور تم الدفع بسيارات إطفاء لمكان الحريق، وفرض كردون أمن بمحيط الحريق لمحاصرته ومنع امتداده لمحاولة إخماده.
وكشفت معاينة الحماية المدنية، فى حريق مصنع ومخزن أحذية بجوار الطريق الدائري منذ مساء أمس وحتى الآن، وتبين أن برجا سكنيا يضم 108 وحدات سكنية، 15 منها مأهولة بالسكان تم إخلاؤها من قاطنيها حرصًا على سلامتهم.
واشارت المعاينة الى أن البرج يحوي في "البدروم" مصنعا للأحذية وتحويل الطابقين الأول والثاني إلى مخزن على مساحة ألف متر امتدت إليها النيران دون أن تصل إلى باقي الطوابق بالعقار محل الحريق.
وفي صباح اليوم تصاعدت أدخنة كثيفة من البرج الذي يضم المخزن نتيجة تجدد الحريق، وتبين أن افتقار المخزن للأمن الصناعي تسبب في صعوبة السيطرة على الحريق رغم استعانة الحماية المدنية بـ7 سيارات إطفاء و3 خزانات مياه استراتيجية سعة (35، 15، 8 طن) ودعم من 4 محافظات.
وانتقلت ١٠ سيارات إطفاء برئاسة اللواء هشام صادق مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، وتبين أن المخزن عبارة عن (بدروم _ طابقين) على مساحة ألف متر، واندلاع الحريق في "البدروم" قبل انتقال النيران إلى الطابق الأولى ومنه إلى الثاني؛ بسبب وجود مواد سريعة الاشتعال.
وتشير المعاينة نشوب الحريق نتيجة ماس كهربائي، ويعمل رجال الدفاع المدني على محاصرة ألسنة النيران وتقليل حجم الخسائر مع منع امتداد الحريق إلى المباني المجاورة.
