تتسبب في الانتحار.. بلاغ للنائب العام يطالب بحجب لعبة الوشاح الأزرق
قدم أيمن محفوظ المحامي بلاغا للنائب العام ضد مبرمجي لعبة (التعتيم) أو الوشاح الأزرق لحجبها وإلزام وسائل الإعلام بضروره التوعية ضد مخاطرها.
نص البلاغ
وشرح أيمن محفوظ المحامي في بلاغه بأن لعبة( التعتييم) أو ما يطلق عليها الوشاح الأزرق حيث أنها ليست إلا مجرد لعبة علي التيك توك ولكنها للاسف الشديد لعبه قاتلة والتي فيها يمتنع المشارك فى التحدى عن التنفس، حتى يفقد وعيه لايهامه بالشعور بأحاسيس قوية، تشبه تعاطي المخدرات وكذلك للاثبات الذات.
واستطرد محفوظ ببلاغه ان اي ما تكون تلك الاحساسيس التي يمكن ان يشعر بها المراهق من خلال دعوته للانتحار وكتم انفاسه فاللعبه تمارس تحدي للمراهق من اجل اثبات قدرته علي التحمل ولكن تؤدي به في نهايه المطاف للموت.
لعبة مميتة
وأضاف أنها ليست المرة الأولي التي تصدرإلينا مثل تلك الألعاب القاتلة فسبق لنا المعاناة الأشد من لعبة الحوت الأزرق التي دفعت العديد من المراهقين للانتحار وايضا كانت هناك لعبة لا تقل خطوره عنها وهي لعبه جاتا المصريه التي كانت تدعو الشباب لحرق المقرات الشرطية والعسكرية ودور العباده وقتل الشرطيين.
وأكدد محفوظ ببلاغه أنه سبق ان تقدم ببلاغ للنائب العام ضد تلك الالعاب الخطره والتي تعد من حروب الجيل الرابع و الخامس من الحروب ضد وطننا وشبابنا مطالبا بكشف النقاب عنها وتحذير المواطنين منها.
وتابع أن قانون الطفل يؤكد أن تكفل الدولة حماية الطفولة وتراعى الأطفال، وتعمل على تهيئة الظروف المناسبة لتنشئتهم التنشئة الصحيحة ، و أن المادة ٨٩ أيضا تحظر نشر أو عرض أو تداول أي مطبوعات أو مصنفات فنية مرئية أو مسموعه ، أو تزين له السلوكيات المخالفة لقيم المجتمع أو يكون من شأنها تشجعه على الانحراف مع وجوب مصادرة المطبوعات أو المصنفات الفنية المخالفة.
وطالب محفوظ في نهايه بلاغه النائب العام بصفته محامي الشعب علي حجب تلك اللعبه الخطره والزام الاعلام بتوعيه المواطنين بخطوره لعبه الوشاح الازرق (التعتييم) واتخاذ اللازم قانونا.
نص البلاغ
وشرح أيمن محفوظ المحامي في بلاغه بأن لعبة( التعتييم) أو ما يطلق عليها الوشاح الأزرق حيث أنها ليست إلا مجرد لعبة علي التيك توك ولكنها للاسف الشديد لعبه قاتلة والتي فيها يمتنع المشارك فى التحدى عن التنفس، حتى يفقد وعيه لايهامه بالشعور بأحاسيس قوية، تشبه تعاطي المخدرات وكذلك للاثبات الذات.
واستطرد محفوظ ببلاغه ان اي ما تكون تلك الاحساسيس التي يمكن ان يشعر بها المراهق من خلال دعوته للانتحار وكتم انفاسه فاللعبه تمارس تحدي للمراهق من اجل اثبات قدرته علي التحمل ولكن تؤدي به في نهايه المطاف للموت.
لعبة مميتة
وأضاف أنها ليست المرة الأولي التي تصدرإلينا مثل تلك الألعاب القاتلة فسبق لنا المعاناة الأشد من لعبة الحوت الأزرق التي دفعت العديد من المراهقين للانتحار وايضا كانت هناك لعبة لا تقل خطوره عنها وهي لعبه جاتا المصريه التي كانت تدعو الشباب لحرق المقرات الشرطية والعسكرية ودور العباده وقتل الشرطيين.
وأكدد محفوظ ببلاغه أنه سبق ان تقدم ببلاغ للنائب العام ضد تلك الالعاب الخطره والتي تعد من حروب الجيل الرابع و الخامس من الحروب ضد وطننا وشبابنا مطالبا بكشف النقاب عنها وتحذير المواطنين منها.
وتابع أن قانون الطفل يؤكد أن تكفل الدولة حماية الطفولة وتراعى الأطفال، وتعمل على تهيئة الظروف المناسبة لتنشئتهم التنشئة الصحيحة ، و أن المادة ٨٩ أيضا تحظر نشر أو عرض أو تداول أي مطبوعات أو مصنفات فنية مرئية أو مسموعه ، أو تزين له السلوكيات المخالفة لقيم المجتمع أو يكون من شأنها تشجعه على الانحراف مع وجوب مصادرة المطبوعات أو المصنفات الفنية المخالفة.
وطالب محفوظ في نهايه بلاغه النائب العام بصفته محامي الشعب علي حجب تلك اللعبه الخطره والزام الاعلام بتوعيه المواطنين بخطوره لعبه الوشاح الازرق (التعتييم) واتخاذ اللازم قانونا.
