مقترحات نواب البرلمان لحماية تلاميذ المدارس من خطر الموجه الثانية لكورونا
رغم المخاوف الشديدة من الموجه الثانية لفيروس كورونا الا ان وزارة التربيه والتعليم بدأت العام الدراسى بصورة عادية وهو الامر الذى يتطلب اتخاذ اجراءات احترازية فى المدارس لحماية الطلاب.
وقدم نواب البرلمان مقترحات لوزارة التربيه والتعليم لتفادى الاصابة بفيروس كورونا .
يقول طارق متولي وكيل لجنة الصناعة بمجلس النواب إن استمرار الدراسة بالمدارس
رغم التحذيرات من خطر الموجة الثانية لفيروس كورونا يتطلب قيام وزارة التربية
والتعليم باتخاذ عدد من الخطوات الاحترازية منها تقليل الكثافات في الفصول وارتداء
التلاميذ للكمامات وتحقيق عنصر التباعد.
وأكد لـ"فيتو" ضرورة
الدراسة بالتبادل في المدارس لمنع الزحام وفي حالة تزايد معدلات
الإصابة يتم وقف الدراسة والاعتماد على التعليم عن بعد .
وتابع: "لا بد من العودة
لإلزام الطلاب بارتداء الكمامات واستخدام المطهرات".
قالت
الدكتورة ماجدة نصر وكيلة لجنة التعليم بمجلس النواب إن استمرار الدراسة رغم ظهور
حالات إصابة بفيروس كورونا في الموجة الثانية لفيروس كورونا يدق جرس الإنذار .
وأكدت
لـ"فيتو" أن هناك خطة متكاملة من جانب وزارة الصحة بالتنسيق مع وزارة
التربية والتعليم في حالة ظهور أي حالات بالمدارس وبالتالي المرحلة تتطلب الالتزام
الكامل بالاجراءات الاحترازية من جانب المدارس والأسر لأبنائها.
وشددت على ضرورة قيام الأسرة
بمنع ابنائها من الذهاب إلى المدرسة في حالة ظهور أي أعراض علي الطالب حتى وإن كان نزلة
برد .
"التدابير الاحترازيه"
وقالت
الدكتورة هالة مستكلى عضو لجنة الصحة بمجلس النواب: إن استمرار الدراسة بالمدارس
فى ظل المخاوف من الموجة الثانية لفيروس كورونا يتطلب اتخاذ إجراءات وتدابير
احترازية قوية لحماية الطلاب من خلال تحقيق عنصر التباعد بين الطلاب الى
جانب خفض الاعداد بالفصول.
وأكدت لـ"فيتو" ضرورة
وجود طبيب الوحدة المدرسية لمتابعة الطلاب يوميا من خلال قياس الحرارة للتأكد من
سلامتهم وإبعاد أى طالب يشتبه فى إصابته بالفيروس خاصة وأن الاستهتار وإهمال اتباع
الإجراءات الاحترازية فى مواجهة فيروس كورونا هو خطر جسيم يهدد بتزايد معدلات الإصابة بفيروس كورونا.
وتابعت: هناك دور على الأسرة
المصرية بضرورة توفير الكمامات لأبنائهم والتنبيه عليهم بعدم خلعها والابتعاد عن
الأماكن المزدحمة أو استخدام أسلوب السلام باليد وبالأحضان.
وقدم نواب البرلمان مقترحات لوزارة التربيه والتعليم لتفادى الاصابة بفيروس كورونا .
يقول طارق متولي وكيل لجنة الصناعة بمجلس النواب إن استمرار الدراسة بالمدارس
رغم التحذيرات من خطر الموجة الثانية لفيروس كورونا يتطلب قيام وزارة التربية
والتعليم باتخاذ عدد من الخطوات الاحترازية منها تقليل الكثافات في الفصول وارتداء
التلاميذ للكمامات وتحقيق عنصر التباعد.
وأكد لـ"فيتو" ضرورة
الدراسة بالتبادل في المدارس لمنع الزحام وفي حالة تزايد معدلات
الإصابة يتم وقف الدراسة والاعتماد على التعليم عن بعد .
وتابع: "لا بد من العودة
لإلزام الطلاب بارتداء الكمامات واستخدام المطهرات".
قالت
الدكتورة ماجدة نصر وكيلة لجنة التعليم بمجلس النواب إن استمرار الدراسة رغم ظهور
حالات إصابة بفيروس كورونا في الموجة الثانية لفيروس كورونا يدق جرس الإنذار .
وأكدت
لـ"فيتو" أن هناك خطة متكاملة من جانب وزارة الصحة بالتنسيق مع وزارة
التربية والتعليم في حالة ظهور أي حالات بالمدارس وبالتالي المرحلة تتطلب الالتزام
الكامل بالاجراءات الاحترازية من جانب المدارس والأسر لأبنائها.
وشددت على ضرورة قيام الأسرة
بمنع ابنائها من الذهاب إلى المدرسة في حالة ظهور أي أعراض علي الطالب حتى وإن كان نزلة
برد .
"التدابير الاحترازيه"
وقالت
الدكتورة هالة مستكلى عضو لجنة الصحة بمجلس النواب: إن استمرار الدراسة بالمدارس
فى ظل المخاوف من الموجة الثانية لفيروس كورونا يتطلب اتخاذ إجراءات وتدابير
احترازية قوية لحماية الطلاب من خلال تحقيق عنصر التباعد بين الطلاب الى
جانب خفض الاعداد بالفصول.
وأكدت لـ"فيتو" ضرورة
وجود طبيب الوحدة المدرسية لمتابعة الطلاب يوميا من خلال قياس الحرارة للتأكد من
سلامتهم وإبعاد أى طالب يشتبه فى إصابته بالفيروس خاصة وأن الاستهتار وإهمال اتباع
الإجراءات الاحترازية فى مواجهة فيروس كورونا هو خطر جسيم يهدد بتزايد معدلات الإصابة بفيروس كورونا.
وتابعت: هناك دور على الأسرة
المصرية بضرورة توفير الكمامات لأبنائهم والتنبيه عليهم بعدم خلعها والابتعاد عن
الأماكن المزدحمة أو استخدام أسلوب السلام باليد وبالأحضان.
