ندوة حول الاتفاق المنشىء لمنطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية
عقد قطاع الاتفاقيات التجارية بوزارة الصناعة والتجارة ندوة تفاعلية حول" الاتفاق المنشىء لمنطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية ال AfCFTA "من قطاع الاتفاقيات ومشاركة ممثلي القطاع الخاص من اتحاد الصناعات المصرية والمجالس التصديرية الكيماوية والأغذية والصناعات الطبية والهندسية وغيرها.
وجاءت الندوة برئاسة د. دينا محمود رئيس الإدارة المركزية للاتفاقيات التجارية ومشاركة كل من نهي نوفل مدير عام الاتفاقيات الإقليمية و محمد سمير مدير عام إدارة المنشأ و الخبراء المعنيين بالتفاوض.
ويأتى ذلك ضمن الفعاليات التى يقوم بها قطاع الاتفاقيات والتجارة الخارجية لتوعية رجال الأعمال والقطاع الخاص المصري بالاتفاقيات التجارية التى يتم الانضمام إليها لتعظيم العوائد والاستفادة منها للاقتصاد المصري
وتأتى أهمية تلك الندوة التفاعلية في الوقوف على آخر تطورات الاتفاق والتوعية بالوثائق اللازمة للتبادل التجاري بين مصر والدول الأفريقية وذلك في ظل بدء التنفيذ الفعلي للاتفاق في 1 يناير 2021.
ومن المقرر أن يتم عقد العديد من الندوات التفاعلية بين كافة ممثلي القطاع الحكومى والقطاع الخاص لتحقيق الاستفادة القصوى للاقتصاد المصري من الاتفاق المنشىء لمنطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية.
وفقا لتصريحات سابقة لرئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى أكد فيها ان مصر بأهمية تحرير التجارة بين دول القارة، وبما يحقق الفائدة المنشودة لجهود التنمية، وهو ما انعكس في حرصها على أن نكون في طليعة الدول المصدقة على اتفاقية التجارة الحرة القارية، والمطالبة بتحقيق التكامل القارى والاندماج الإقليمى .
وأشار إلى أن مصر تشجع باقي الدول الأعضاء التي لم تصدق بعد على اتفاقية التجارة الحرة القيام بذلك لتفعيل منطقة التجارة الحرة القارية بشكل كامل بأقرب وقت ممكن.
وجاءت الندوة برئاسة د. دينا محمود رئيس الإدارة المركزية للاتفاقيات التجارية ومشاركة كل من نهي نوفل مدير عام الاتفاقيات الإقليمية و محمد سمير مدير عام إدارة المنشأ و الخبراء المعنيين بالتفاوض.
ويأتى ذلك ضمن الفعاليات التى يقوم بها قطاع الاتفاقيات والتجارة الخارجية لتوعية رجال الأعمال والقطاع الخاص المصري بالاتفاقيات التجارية التى يتم الانضمام إليها لتعظيم العوائد والاستفادة منها للاقتصاد المصري
وتأتى أهمية تلك الندوة التفاعلية في الوقوف على آخر تطورات الاتفاق والتوعية بالوثائق اللازمة للتبادل التجاري بين مصر والدول الأفريقية وذلك في ظل بدء التنفيذ الفعلي للاتفاق في 1 يناير 2021.
ومن المقرر أن يتم عقد العديد من الندوات التفاعلية بين كافة ممثلي القطاع الحكومى والقطاع الخاص لتحقيق الاستفادة القصوى للاقتصاد المصري من الاتفاق المنشىء لمنطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية.
وفقا لتصريحات سابقة لرئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى أكد فيها ان مصر بأهمية تحرير التجارة بين دول القارة، وبما يحقق الفائدة المنشودة لجهود التنمية، وهو ما انعكس في حرصها على أن نكون في طليعة الدول المصدقة على اتفاقية التجارة الحرة القارية، والمطالبة بتحقيق التكامل القارى والاندماج الإقليمى .
وأشار إلى أن مصر تشجع باقي الدول الأعضاء التي لم تصدق بعد على اتفاقية التجارة الحرة القيام بذلك لتفعيل منطقة التجارة الحرة القارية بشكل كامل بأقرب وقت ممكن.
