ريال مدريد يستقر على مدرب إيطالي لخلافة زيدان
تحدث تقرير صحفي إسباني، اليوم الأحد، عن كواليس ما يدور في ريال مدريد، بشأن المرحلة المقبلة، وما يتعلق بهوية المدير الفني المنتظر الذي يحل بدلا من زيدان على مقاعد بدلاء الميرنجي، في الموسم المقبل.
رحيل زيدان
وتناولت وسائل إعلامية عدة تكهنات حول رحيل زيدان عن ريال مدريد، وتحديدا عقب توديع الفريق دوري أبطال أوروبا، من نصف النهائي أمام تشيلسي.
المرشحون
وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن إدارة الريال تناقش خيارين لخلافة زيدان، هما: الإيطالي ماكسميليانو أليجري، المدير الفني الأسبق ليوفنتوس وميلان، وراؤول جونزاليس، المدير الفني لريال مدريد كاستيا (الرديف).
وأضافت الصحيفة، أن راؤول كان على رأس المرشحين لخلافة زيدان، قبل أن يتقدم أليجري في السباق.
وأوضحت الصحيفة أن أفضلية أليجري جاءت من واقع خبرته في إدارة الفرق الكبرى، على عكس راؤول الذي بدأ للتو مشواره في التدريب مع الفريق الشباب.
وتابعت الصحيفة أن ريال مدريد يرغب في بدء مشروع رياضي جديد، والاستغناء عن عدد من اللاعبين الكبار، وبناء فريق جديد قادر على تحقيق طموحات الجماهير، وكلها عوامل تمنح الأفضلية لأليجري على حساب راؤول.
واختتمت الصحيفة، بأن راؤول ما زال يحتاج إلى خبرات أكثر قبل تولي قيادة ريال مدريد، وهو ما سيدفعهم للموافقة على رحيله لقيادة أينتراخت فرانكفورت، من أجل كسب تلك الخبرات.
رحيل زيدان
وتناولت وسائل إعلامية عدة تكهنات حول رحيل زيدان عن ريال مدريد، وتحديدا عقب توديع الفريق دوري أبطال أوروبا، من نصف النهائي أمام تشيلسي.
المرشحون
وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن إدارة الريال تناقش خيارين لخلافة زيدان، هما: الإيطالي ماكسميليانو أليجري، المدير الفني الأسبق ليوفنتوس وميلان، وراؤول جونزاليس، المدير الفني لريال مدريد كاستيا (الرديف).
وأضافت الصحيفة، أن راؤول كان على رأس المرشحين لخلافة زيدان، قبل أن يتقدم أليجري في السباق.
وأوضحت الصحيفة أن أفضلية أليجري جاءت من واقع خبرته في إدارة الفرق الكبرى، على عكس راؤول الذي بدأ للتو مشواره في التدريب مع الفريق الشباب.
وتابعت الصحيفة أن ريال مدريد يرغب في بدء مشروع رياضي جديد، والاستغناء عن عدد من اللاعبين الكبار، وبناء فريق جديد قادر على تحقيق طموحات الجماهير، وكلها عوامل تمنح الأفضلية لأليجري على حساب راؤول.
واختتمت الصحيفة، بأن راؤول ما زال يحتاج إلى خبرات أكثر قبل تولي قيادة ريال مدريد، وهو ما سيدفعهم للموافقة على رحيله لقيادة أينتراخت فرانكفورت، من أجل كسب تلك الخبرات.
