رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

Raya and the Last Dragon يتفوق على "توم وجيري" ويتصدر شباك تذاكر السينما الأميركية

Raya and the Last
Raya and the Last Dragon
تصدر فيلم الرسوم المتحركة الجديد  Raya and the Last Dragon الذي أنتجه شركة "ديزني" إيرادات السينما في أميركا الشمالية، محققاً عوائد بلغت 8.6 مليون دولار.


Raya and the Last Dragon

و فيلم "رايا والتنين الأخير".. يصور أميرة جديدة تنضم لقائمة بطلات ديزني، البطلة رايا خلال هذا الفيلم ستكون في رحلة في عالم خيالي، ويجسد الفيلم سعي البطلة للوصول وتحقيق هدفها متخطية جميع الصعاب، ويقوم بإخراجه دون هال وكارلوس لوبيز استراد، و طرح في السينمات الجمعة الماضي، وسط نجاح احتفاء جماهيري ونقدي كبير.


Tom and Jerry

وعلى خلاف ذلك تراجع فيلم الرسوم المتحركة "توم أند جيري" Tom and Jerry من المركز الأول إلى الثاني هذا الأسبوع، بإيرادات بلغت 6.6 مليون دولار.



وجاء فيلم المغامرات Chaos Walking في المركز الثالث، بإيرادات بلغت 3.9 مليون دولار، والفيلم بطولة توم هولاند، وديزي ريدلي، ومادس ميكلسن، وديميان بيشير، ومن إخراج دوج ليمان.



واحتل الفيلم الدرامي Boogie المركز الرابع، مسجلاً 1.2 مليون دولار، والفيلم بطولة تايلور تاكاهاشي وتايلور بيج، ومن إخراج إدي هوانج.


كما تراجع فيلم الرسوم المتحركة  The Croods: A New Age إلى المركز الخامس، مسجلاً 780 ألف دولار.


السينما الأمريكية

و افتتحت دور العرض السينمائية في مدينة نيويورك الأميركية عقب ما يقارب عام من إغلاقها بقرار إداري بسبب  كورونا، حسبما أعلن حاكم ولاية نيويورك، أندرو كوومو.

وتعيد الصالات فتح أبوابها مع الالتزام بنسبة قصوى للمتفرجين تبلغ 25 % من قدرتها الاستيعابية الاعتيادية، على ألا يتعدى العدد في كل صالة 50 متفرجاً، وفق الحاكم.


وفي نيويورك، لا تزال صالات السينما مغلقة منذ 17 مارس 2020، بموجب مرسوم أصدره رئيس البلدية بيل دي بلازيو.

 ويأتي القرار، بعد تراجع أعداد الإصابات وحالات الدخول إلى المستشفى جراء الفيروس في نيويورك إلى مستوياتها المسجلة في مطلع ديسمبر، أي في بداية الموجة الثانية من الجائحة.

وانضمت مدينة نيويورك إلى سائر مدن الولاية، حيث سُمح بإعادة فتح الصالات السينمائية فيها منذ منتصف أكتوبر الماضي، ومع ذلك، قررت بعض الصالات في سائر أنحاء الولاية الاستمرار في الإغلاق بحجة أن إعادة الفتح ليست خياراً مربحاً اقتصادياً.

وأثنت القيود المفروضة على عدد المتفرجين وبيع الأغذية والمشروبات، إضافة إلى غياب الأفلام التي من شأنها استقطاب الجمهور، مشغلي الصالات عن إعادة الفتح، بالإضافة إلى أن الجائحة أدت إلى تأخير طرح أكثرية الإنتاجات الهوليوودية الضخمة، فيما اعتمدت بعض الاستوديوهات استراتيجية عرض أعمالها بصورة متزامنة في الصالات وعلى المنصات الإلكترونية.
Advertisements
الجريدة الرسمية