رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

ساندي تحذف جميع صورها من "إنستجرام" وتغلق حسابها بشكل مفاجئ

ساندي
ساندي
فاجأت المطربة ساندي جمهورها، بإغلاق حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديوهات "إنستجرام"، دون ذكر أسباب لذلك، على حساباتها الأخرى بالسوشيال ميديا.

وحذفت ساندي جميع صورها من "إنستجرام"، وذلك بشكل مفاجئ دون الكشف عن التفاصيل، أو السبب الرئيس الذي دفعها لاتخاذ هذه الخطوة.


ومن ناحية أخرى، كانت ساندي قالت في تصريحات تلفزيونية، إنها دعمت عددا ‏من الزملاء ووقفت بجانبهم إلا أنها لم تتلق من أحد تهنئة، وانتقدت هنا الزاهد التي قالت إنها اكتشفتها وأدخلتها إلى مجال التمثيل ‏متنبئة لها بمستقبل جيد لأنها تشبه الفنانة رغدة.‏





وأضافت ساندي أن هنا الزاهد في المقابل تبرأت من فيلمها الأول الذي شاركت في البطولة مع ساندي وهو فيلم "خطة جيمي" بسبب أن ‏شكلها فيه لا يعجبها، إلا أن ساندي ترى أن شكل هنا دائما جميل مشيرة إلى أنهما كانتا تتحدثان حتى وقت قريب من صدور الألبوم ‏ولكنها لم تفكر أن تهنئها. ‏



فيما عادت ساندي بعد فترة بتهنئة هنا الزاهد بمناسبة عيد ميلادها، وشاركت صورة لهنا عبر خاصية القصص القصيرة لحسابها على Instagram، وكتبت عليها "عيد ميلاد سعيد".

يذكر أن آخر أعمال ساندي كان ألبوم "اتنين في واحدة" وضم 8 أغنيات تعاونت به مع عدد كبير من صناع المزيكا وهم: "خشبة مسرح" من كلمات أسامة محرز وألحان محمد يحيى وتوزيع أماديو، و"ريموت حياتك" من كلمات أسامة محرز، وألحان محمد يحيى، وتوزيع ديزل، و"بطلة في رواية" من كلمات أسامة محرز، وألحان علاء الراوي، وتوزيع هاني ربيع، و"كان عادي" من كلمات جمال الخولي، وألحان شريف إسماعيل، وتوزيع هاني ربيع.

"طبع الشتا" من كلمات سلمى رشيد، وألحان هيثم نبيل، وتوزيع مو الشاعر، و"كيس أسود" من كلمات محمد أبوالقاسم، وألحان أحمد برازيلي، وتوزيع أحمد عبد السلام، و"الرجالة ماتت في الحرب" من كلمات وألحان ساندي، وتوزيع هانى يعقوب، و"اتنين في واحدة" كلمات أحمد المالكي، وألحان محمد خلف، وتوزيع هاني ربيع.

جدير بالذكر أن آخر أفلام ساندي "عيش حياتك" مع الفنان سامح حسين، والذي تدور قصته في إطار رومانسي كوميدي خفيف، حول شخص يجسّد شخصيته سامح حسين يمر بأزمة كبيرة في حياته، فهو كان ناجحا في الماضي على المستوى الشخصي والعملي، ويعيبه أنه روتيني، ويخاف من التجديد وتطورات الحياة، مما يؤدي إلى تدمير حياته الأسرية وانفصاله عن زوجته، التي ترتبط بعدها بشخص آخر يعمل في نفس مجاله لكنه ناجح عمليا، ويسعى سامح حسين لاستعادة ابنه إلى أحضانه بعدما فضل الحياة مع زوج والدته.
Advertisements
الجريدة الرسمية