رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

تعرف على الأفلام الروائية الطويلة المشاركة بمهرجان الجونة السينمائي

مهرجان الجونة
مهرجان الجونة

أيام قليلة وتنطلق الدورة الرابعة من مهرجان الجونة السينمائى الدولي، المقرر إقامته فى الفترة من 23 أكتوبر حتى 31 من نفس الشهر الجارى.



ويعرض أثناء أيام المهرجان عدد من الأفلام الروائية الطويلة، والتى يبلغ عددها 16 فيلما من مختلف الدول وهم : 

200 متر

يحكي الفيلم قصة مصطفى وزوجته، القادمين من قريتين فلسطينيتين يفصل بينهما جدار عازل، رغم أن المسافة بينهما 200 متر فقط. تفرض ظروف معيشتهما غير الاعتيادية تحديًا لزواجهما.

عندما يمرض ابنهما، يهرع مصطفى لعبور الحاجز الأمني لكنه يُمنع من الدخول، وهنا تتحول رحلة الـ200 متر إلى أوديسا مُفزعة. شارك الفيلم كمشروع في منطلق الجونة في مرحلة التطوير في الدورة الافتتاحية لمهرجان الجونة السينمائي، حيث فاز بجائزة مينتور ارابيا لتمكين الشباب والأطفال.

احتضار

دافود.. شاب قلق يُساء فهمه ويحاول العثور على عائلته الحقيقية والأشخاص الذين يحبهم ويمنحون معنىً لحياته.

على مدار يوم واحد، يختبر سلسلة من الحوادث الغريبة، يفضي بعضها إلى موت بشر أو تُعيد أخرى إلى الذهن ذكريات خفية وأحيانًا تكشف عن سرديات غامضة، الأمر الذي يزيد من قلقه إزاء كل ما يحدث. عُرض الفيلم عالميًا لأول مرة في المسابقة الرسمية للدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي.

استمع

في ضواحي لندن، بيلا وجوتا، زوجان برتغاليان مهاجران قدما إلى بريطانيا بصحبة أطفالهم الثلاثة بحثًا عن عمل وتأمين حياة أفضل لهم.

على سوء فهم معلمة ابنتهما الصماء، تدخل دائرة الشؤون الاجتماعية البريطانية على الخط، وتقوم بانتزاع الأطفال من أهلهم عنوة. يجسد الفيلم كفاح العائلة ضد القوانين الجامدة، واستماتتهم من أجل استعادة أولادهم. شارك «استمع» في مسابقة آفاق (أوريزونتي) في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي.

إلى أين تذهبين يا عايدة؟

تعمل عايدة مترجمة للأمم المتحدة في مدينتها الصغيرة سربينيتسا. يحتل الجيش الصربي المدينة، وتهرع عائلتها للاحتماء، مع آلاف المواطنين الآخرين، في معسكر للأمم المتحدة. تحاول عايدة إنقاذ عائلتها، ويتصاعد التوتر كلما تفشل طريقة ما للنجاة من بطش الجنود الصرب. اختير الفيلم في المسابقة الرسمية في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي.

تحت نجوم باريس

تعيش كريستين حياة صعبة في شوارع باريس، جُل وقتها تقضيه في التسكع ومحاولات الحصول على الطعام المجاني. في ليلة شتوية باردة، تعثر على صبي بوركيني صغير، تدرك أنه تاه من أمه. في اللحظة يجمعهما إحساس مشترك بالتهميش والضياع، وللتخلص منه يخوضان سويا رحلة مفعمة بالرقة، لإيجاد والدة سولي في أعماق المدينة.

حارس الذهب

للهروب من حياته القاسية في أستراليا الغربية والعودة إلى وطنه في عام 1897، يتعاون جمال أفغاني مع رجل قادم من الغابات، لتهريب سبيكتي ذَهْب تحملان علامة التاج الملكي. يتوجب على الثنائي خداع رقيب شرطة نشيط يحاول مع قواته الوصول إلى المصهر السري. المصهر بالنسبة لجمال وشريكه هو المكان الوحيد الذي يمكن فيه، إزالة علامة التاج من على السبائك بأمان. عُرض الفيلم عالميًا لأول مرة في المسابقة الرسمية للدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.

حكايات سيئة

حكايات سوداوية تحدث في مجتمع صغير بمكان ما من العالم. يعج المكان، الطبيعي ظاهريًا، بسادية الآباء وغضب الأطفال المُحبطين. هناك شيء غامض يوحي بارتياب الوضع الهادئ. يقودنا راو، بطريقة متهكمة، في ثنايا تلك الحكايات التي تغوص في عالم نساء ورجال يشاهدون أحلامهم تتساقط أمام أعينهم. عُرض الفيلم لأول مرة عالميًا في الدورة الـ70 لمهرجان برلين السينمائي الدولي، حيث حصل على جائزة الدب الفضي لأفضل سيناريو.

الرجل الذي باع ظهره (فيلم الافتتاح)

سام شاب سوري حساس عفوي، فر إلى لبنان، هربا من الحرب في بلاده. دون إقامة رسمية، يتعثر سام في الحصول على تأشيرة سفر لأوروبا، حيث تعيش حبيبته عبير.

يتطفل سام على حفلات افتتاح المعارض الفنية ببيروت، حيث يقابل الفنان الأمريكي المعاصر الشهير جيفري جودفروي، ويعقد معه اتفاقًا سيُغير حياته للأبد. شارك الفيلم كمشروع في مرحلة التطوير في منصة الجونة السينمائية في الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي. عُرض «الرجل الذي باع ظهره» عالميًا لأول مرة في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي.

الروابط

في أوائل ثمانينات القرن الماضي، يواجه زواج ألدو وفاندا تحديًا، عندما يكاشفها بعلاقته الغرامية مع الشابة ليديا. ينفصلان لبعض الوقت، ويتركان طفليهما في حالة مؤلمة. لكن الروابط التي تجمع البشر -حتى من دون حب- تلعب دورها القوي في استمرار زواجهما، بعد مرور أكثر من 3 عقود، رغم ما شاب حياتهما من خيانات وتفكك أسري. افتتح الفيلم الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.

زوجة جاسوس

عشية اندلاع الحرب العالمية الثانية، يشعر يوساكو بارتباك الأوضاع. يترك زوجته ساتوكو ويسافر إلى منشوريا برفقة ابن أخيه فوميو. هناك يرى بأم عينيه ممارسات همجية، يصمم على فضحها. في الوقت نفسه، يتصل شرطي يُدعى تايجي بزوجته، ويخبرها أن امرأة أحضرها زوجها معه من منشوريا لقيت حتفها. مدفوعة بالغيرة، تواجه زوجها بأسئلة عصية عن الإجابة. عُرض الفيلم في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي.

صبي الحوت

يعيش ليشكا في قرية معزولة تقع بين تشوكوتكا وألاسكا. وصل الإنترنت مؤخرًا إلى القرية التي يجتمع رجالها كل مساء لمشاهدة فتيات دردشة الإنترنت المثيرات بينما يرقصن على الشاشة التي تبث محتوى إيروتيكي مثير جنسيًا باستمرار. على عكس أغلب الحاضرين، الذين يشاهدون ما يحدث على بعد آلاف الكيلومترات بدافع المرح، يأخذ ليشكا الأمر على محمل الجد. يُغرم بفتاة جميلة رآها على تلك الشاشة، فيقرر العثور عليها في العالم الحقيقي، حيث تنتظره رحلة مجنونة.

عام الغضب

في عام 1972، سقطت أوروجواي في ديكتاتورية مريعة. يكافح دييجو وليوناردو، وهما كاتبان لبرنامج تلفزيوني كوميدي معروف، للحفاظ على نزاهتهما تحت الضغط الذي يتلقيانه لتخفيف هجاءهما السياسي ضد الجيش. على جانب الطغاة، يجد روخاس، الملازم المسؤول عن تعذيب الشباب اليساري، ملاذا عاطفيا في سوزانا العاهرة. ببطء، تتأثر حياتهم جميعا تأثرا عميقا من نير الديكتاتورية التي تلوح في الأفق.

لن تثلج مجددًا

ذات صباح ضبابي في مدينة كبيرة بأوروبا الشرقية، يدخل رجل غامض إلى غرفة مدير مسؤول عن منح تصاريح عمل للوافدين من الخارج، يقوم بتنويمه ويحصل على ما يريد، وفي المجمع السكني المُسور المخصص للأثرياء المنفصلين عن العالم الخارجي الفقير «السيء»، يتوق سكانه لتجريب التقنيات الشفائية العجيبة للوافد الجديد، الذي يبدو أن عينيه ترى دواخلهم بوضوح. عُرض الفيلم في المسابقة الرسمية للدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.

مكان عادي

كرس جون البالغ من العمر 35 عامًا والعامل في تنظيف زجاج النوافذ، حياته لرعاية وتنشئة ابنه الصغير مايكل، إذ هجرتهما زوجته بعد الولادة مباشرة. حياة جون ومايكل بسيطة مليئة بالحب والسعادة، لكن عندما يكتشف جون أن المتبقي له في حياته عدة أشهر، يقرر أن يمضي ذلك الوقت باحثًا عن الشخص الأمثل لتبني مايكل. عُرض الفيلم ضمن مسابقة آفاق (أوريزونتي) في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.

ميكا

يعيش الطفل ميكا (10سنوات) مع والديه في ضاحية قرب مدينة مكناس، يبيع في أسواقها أشياء بسيطة تساعد على إعالتهم. يقابل ميكا، الحاج قدور، العامل في نادٍ للتنس بكازابلانكا، ويقرر الأخير إيجاد عمل له في نفس المكان. بعد تجارب مذلة، واستغلال جسدي يدرك ميكا أن عليه العمل على وضع حد لذلك وتغيير وضعه نحو الأحسن. شارك «ميكا» فيلمًا في مرحلة ما بعد الإنتاج في الدورة الثالثة لمنطلق الجونة السينمائي، وفاز بجائزة مهرجان الجونة في الدورة الـ7 لورشة فاينال كت في فينيسيا.

واحة

«المستخدمون» علامة تُعطى للأطفال المولودين بإعاقات ذهنية، والمُهملين من قبل عائلاتهم، والموضوعين في مؤسسات متخصصة (دور رعاية) حيث يقضون معظم حياتهم فيها. يسرد الفيلم قصة ثلاثة «مستخدمين» مراهقين يشكلون نمطًا مختلفًا من العلاقات بينهم: روبرت المراهق الكئيب الذي يؤذي نفسه، ودراجانا صديقته المخلصة والمحبة له وشريكته، وماريا المستخدمة الجديدة ذات السلوك العدواني. عند التحاق ماريا بالمنزل، تقع في حب روبرت وتصادق دراجانا، خالقة مثلث حب مأساوي

Advertisements
الجريدة الرسمية